Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

السلطات المصرية تحذر من “ترند الكركم” وتثير جدلا في المنصات

كادش يسابق الزمن للحاق بمباراة النصر في السوبر

كشف مخدرات لسائقي النقل على الطرق السريعة بمصر

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»لوموند: الموت في الخرطوم يضرب في كل زاوية من العاصمة المدمرة
سياسة

لوموند: الموت في الخرطوم يضرب في كل زاوية من العاصمة المدمرة

فريق التحريرفريق التحريرالأربعاء 13 نوفمبر 12:43 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

دخلت الحرب في السودان مرحلة جديدة، ولعلها الأخطر منذ 18 شهرا، بعد أن رفض الجيشان رسميا ورقة التفاوض جملة وتفصيلا، وقام كل معسكر بإعادة تسليح نفسه وإعادة هيكلته وانتشاره، ولم يعد من خيار مطروح سوى الحرب والنصر الكامل على العدو، فالجيش السوداني مستعد للقتال “مئة عام”، والقوات شبه العسكرية مستعدة لتكوين جيش قوامه “مليون رجل”.

بهذا الملخص، يبدأ التقرير الأول من سلسلة من 8 تقارير أعدتها بعثة صحيفة لوموند من بين الحطام وسط الخرطوم، لتلقي الضوء على الحرب التي تدور بين الجيش السوداني النظامي بقيادة اللواء عبد الفتاح البرهان ومليشيات الدعم السريع بقيادة الجنرال محمد حمدان دقلو (حميدتي)، والتي تسببت في مقتل أكثر من 150 ألف مدني وحطمت آمال ثورة 2019، مما تسبب فيما تعد الآن أخطر أزمة إنسانية عالمية.

انطلقت الصحيفة -في تقرير بقلم إليوت براشي- من مقبرة أحمد شرفي في قلب مدينة أم درمان المتاخمة للخرطوم، حيث تمتد القبور على مدى البصر، ويعمل حفار القبور بكل طاقته على طول الجدار في الساحة التي كان يلعب فيها شباب الحي كرة القدم، بعد أن ملأت 18 شهرا من الحرب مقابر المدينة.

وتصف الصحيفة وصول جنازة محمد آدم الذي أصابته قذيفة وهو يستريح على سرير في فناء منزله عندما كانت ابنته إيمان تحضر له القهوة، فقامت الشابة وجارها أسامة بالتقاط القطع، وبعد ساعتين، شق رفاته، تحمله حفنة من الرجال، طريقه ملفوفا في كفن نحو ملجئه الأخير دون أن يغسل نظرا لحالته.

كان شهر أكتوبر/تشرين الأول الماضي -حسب الصحيفة- من أكثر الأشهر دموية بالنسبة للمدنيين السودانيين منذ بدء الحرب، ففي الخرطوم تقصف القوات شبه العسكرية المناطق التي يسيطر عليها الجيش النظامي، وفي كل يوم تسقط الذخائر بشكل عشوائي على المنازل وملاعب كرة القدم والمدارس التي يسكنها النازحون، وفي المقابل يكثف طيران القوات المسلحة قصفه لمواقع العدو، مما أدى إلى مقتل العشرات من المدنيين.

الرقصة القاتلة

وفي أربعة أسابيع، قتل أكثر من 700 مدني -بحسب تقديرات الصحيفة- مع أنه لا توجد إحصائيات موثوقة في السودان رغم أن الأمم المتحدة تواصل الإبلاغ عن عدد القتلى الذي يبلغ حوالي 20 ألف شخص، وإن كانت لوموند تقدر أنه أكثر من 150 ألف ضحية من المدنيين بالتفجيرات والمجازر والوفيات الناجمة عن الجوع والمرض.

وقبل أن تختفي أشلاء محمد آدم تحت الأرض السوداء الباردة، يتفرق الحشد دون مزيد من اللغط بعد أن أصبح الموت طقسا يوميا، يترك المتوفى في عالمه السري ويعود الأحياء إلى مشاغلهم، وينشغل المسلحون بالمجارف بحفر المزيد من القبور، فهناك عائلتان تنتظر بعد أن قتلت قذيفة هاون شخصين بالقرب من محطة وقود في أم درمان.

إيمان آدم: حتى مع وجود الجيش لا يوجد أمن.. لقد أصبحت السماء خطرا دائما. سئمنا من الوقوع في مرمى النيران. في النهاية نحن المواطنين الأمهات وأطفال الحي والشيوخ من تتم التضحية بنا. هذه الحرب لعنة فرضت علينا

وتبقى الجنازات مستمرة في هذه الرقصة القاتلة، حيث ينظم الحفار عابدين ديرما ما بين 15 و40 جنازة يوميا، ويقول “هنا نحفر من صلاة الصبح حتى حلول الليل لدفن المدنيين الذين قتلوا بسبب التفجيرات أو الرصاص الطائش والجنود والوفيات الطبيعية والأوبئة.

وفي جميع أنحاء البلاد، وخاصة في المناطق التي تسيطر عليها القوات شبه العسكرية، لا يمر معظم الموتى عبر المستشفيات والمشارح، وتدفن الجثث في الحدائق أو تحت الأشجار أو على جوانب الطرق وبعضها تلتهمه الكلاب، يقول الحفار “في هذه الفوضى تُدفن حيث تموت حتى لا تتعفن. من المستحيل إحصاء الجثث”.

النهب الممنهج

وبعد أن دخلت الحرب مرحلة جديدة هي الأخطر منذ أن رفض الجيشان رسميا ورقة التفاوض جملة وتفصيلا، تبدو الخرطوم لمن يقترب من الخطوط الأمامية وكأنها مدينة أشباح، بعد أن توقف قلب العاصمة النابض وامتلأت الساحات في أحياء أم درمان التاريخية بالحطام، وتم سحق السوق الشهير، وتحولت المتاجر المدمرة إلى كومة من الطوب الأحمر الممزوج بالأقمشة المتفحمة، ولم يعد سوق الذهب الذي تتلألأ محلاته بالحلي أكثر من صف من الخردة المحروقة، تفوح منها رائحة البارود والموت.

يطلق لقب الجنجويد على قوات الجنرال حميدتي، وقد تم تجنيد هذه المليشيات بشكل رئيسي من القبائل العربية البدوية في غربي البلاد، وشاركت إلى جانب الجيش السوداني في حرب دارفور، وأصبحت بدءا من عام 2003 جيشا موازيا حقيقيا بفعل المكاسب المالية غير المتوقعة من تهريب الذهب إلى الخارج، يُنظر إليه على أنه تهديد داخل هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة.

وفي مواجهة دولة لا يمكن حكمها، تقاتل الجنرالان من أجل السلطة -كما تقول لوموند- على خلفية التوترات السياسية والمنافسة الجيوسياسية على موارد السودان من الذهب والنفط والماشية والأراضي الصالحة للزراعة، التي يطمع فيها حلفاء كل منهما.

ومنذ الأسابيع الأولى، سيطرت قوات الدعم السريع على الخرطوم بأكملها تقريبا، إلا أنها على مدى الأشهر أصبحت خارجة عن السيطرة، وانخرطت في عمليات نهب منهجية على نطاق غير مسبوق في جميع أنحاء البلاد، وخاصة في العاصمة حيث توجد غنائم لا تقدر بثمن كالبنوك والمصانع والمكاتب والمنازل، وقد سُرق كل شيء، حسب الصحيفة.

وجمعت صحيفة لوموند، التي لم تتمكن من الوصول إلا إلى المناطق التي يسيطر عليها الجيش السوداني، عشرات الشهادات التي تروي اقتحام قوات الدعم السريع للمنازل، وترويع عائلات بأكملها، واغتصاب النساء، وسرقة الأشياء الثمينة من السيارات إلى المجوهرات، وهي انتهاكات يفسرها البعض بالشعور بالانتقام من النخب التي احتكرت السلطة منذ الاستقلال عام 1956.

منذ الأسابيع الأولى، سيطرت قوات الدعم السريع على الخرطوم بأكملها تقريبا، إلا أنها على مدى الأشهر أصبحت خارجة عن السيطرة، وانخرطت في عمليات نهب ممنهجة على نطاق غير مسبوق في جميع أنحاء البلاد، وخاصة في العاصمة حيث توجد غنائم لا تقدر بثمن كالبنوك والمصانع والمكاتب والمنازل، وقد سُرق كل شيء

انتصار باهظ الثمن

ومنذ استعادة الجيش السوداني السيطرة على أم درمان في فبراير/شباط الماضي، عاد نحو عشرة تجار من بين الآلاف، إلا أن بكري بقي في منزله أطول فترة ممكنة، على الرغم من التهديدات المتكررة من القوات شبه العسكرية، وهو الآن -كما تقول الصحيفة- لا يجرؤ على القول إن صواريخ الجيش دمرت الحي، ولا إنه مستعد لاستعادة المدينة بأي ثمن حتى لو كان ذلك يعني السيطرة على حقل من الأنقاض.

وأشارت الصحيفة إلى أن الجيش موجود في كل مكان، وهو يسيطر على مناطقه بقبضة من حديد، حيث تنتشر نقاط التفتيش ويفرض حظر التجول من الساعة العاشرة مساء حتى الفجر، ويمكن أن يؤدي أدنى سلوك مشبوه للاعتقال ولاتهامات بالتعاون مع العدو.

تستقبل إيمان محمد آدم العائلة الممتدة في البقاع مدة الحداد على والدها وهي تقول “حتى مع وجود الجيش لا يوجد أمن. لقد أصبحت السماء خطرا دائما. لقد سئمنا من الوقوع في مرمى النيران. في النهاية نحن المواطنين الأمهات وأطفال الحي والشيوخ من تتم التضحية بنا. هذه الحرب لعنة فرضت علينا”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

ما مصير 14 ألف مريض ومصاب بغزة ينتظرون السفر للعلاج؟

سياسة الأحد 29 يونيو 9:24 م

محللون: مستقبل نووي إيران بات غامضا وإسرائيل ستعتمد التعامل العسكري

سياسة الأحد 29 يونيو 8:23 م

“أقوى جيش في أوروبا”..مهمة ثقيلة تنتظر حكومة ألمانيا الجديدة

سياسة الأحد 29 يونيو 7:22 م

رسائل خطابات خامنئي الثلاثة قبل وبعد الحرب

سياسة الأحد 29 يونيو 6:21 م

أكسيوس: فوز ممداني جعل نبرة كراهية الإسلام عادية في أميركا

سياسة الأحد 29 يونيو 5:20 م

28 يونيو 1865.. اليوم الذي تم فيه حل الجيش الأميركي

سياسة الأحد 29 يونيو 4:19 م

انتخابات الصوفية بمصر.. تجديد بالقيادة وانتظار لبعث الدور الغائب

سياسة الأحد 29 يونيو 3:18 م

إيكونوميست: بنغلاديش ترتكب خطأ فادحا الانتقام مناف للإصلاح

سياسة الأحد 29 يونيو 2:17 م

مراسم دفن رمزية لرئيس ليبيريا صامويل دو بعد 35 عاما على اغتياله

سياسة الأحد 29 يونيو 1:16 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

السلطات المصرية تحذر من “ترند الكركم” وتثير جدلا في المنصات

بواسطة فريق التحريرالأحد 29 يونيو 10:03 م

كادش يسابق الزمن للحاق بمباراة النصر في السوبر

بواسطة فريق التحريرالأحد 29 يونيو 9:45 م

كشف مخدرات لسائقي النقل على الطرق السريعة بمصر

بواسطة فريق التحريرالأحد 29 يونيو 9:44 م
رائج الآن

السلطات المصرية تحذر من “ترند الكركم” وتثير جدلا في المنصات

كادش يسابق الزمن للحاق بمباراة النصر في السوبر

كشف مخدرات لسائقي النقل على الطرق السريعة بمصر

اخترنا لك

كادش يسابق الزمن للحاق بمباراة النصر في السوبر

كشف مخدرات لسائقي النقل على الطرق السريعة بمصر

‫ وزيرة التربية تبحث مع سفيرة النمسا تعزيز العلاقات في التعليم وفرص تبادل الخبرات والمعارف

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter