Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

«المرور»: 4 تعليمات لقيادة المركبة في الأجواء شديدة الحرارة

ضغوط أميركية لإبرام «هدنة الشهرين» في غزة

‫ الأرصاد الجوية تتوقع طقساً حاراً نهاراً على الساحل وصحواً في عرض البحر

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»ميديا بارت: اللاعقلانية الانتقامية الإسرائيلية تتغلب على المنطق
سياسة

ميديا بارت: اللاعقلانية الانتقامية الإسرائيلية تتغلب على المنطق

فريق التحريرفريق التحريرالجمعة 25 أكتوبر 11:55 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

قال موقع ميديا بارت إن إسرائيل لا تنوي الاستمرار في نجاحاتها العسكرية ضد حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وحزب الله فحسب، بل إنها -بعيدا عن الرد على هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول– تسعى في حربها إلى وضع حد لفلسطين ومؤيديها، ولذلك يجب فعل كل شيء لوقف هذه الحرب التي لا نهاية لها.

وانطلق الموقع -في مقال للكاتب المخضرم وصاحب الموقع السابق إدوي بلينيل- من المثل القائل: “منطق الأقوى دائما هو الأقوى” الذي افتتح به الشاعر الفرنسي لافونتين حكاية “الذئب والحمل”، ليظهر عجز العقل وحججه المنطقية عن مواجهة عنف القوة المدفوع بالانتقام، كما قال الذئب للحمل قبل أن يلتهمه “قيل لي يجب أن أنتقم”.

وقد استعرض الفيلسوف جاك دريدا أبيات لافونتين هذه في بداية كتابه “البلطجي” الذي سعى فيه إلى تفكيك العاطفة العمياء التي سيطرت على الولايات المتحدة الأميركية بعد صدمة هجمات 11 سبتمبر/أيلول، حيث فتح هذا العمى دورة مدمرة في العلاقات الدولية في مرحلة ما بعد الحرب الباردة، حيث تعود السلطة إلى من يعطي نفسه الحق في تعليق القانون.

ورأى الفيلسوف أن مصطلح “الدول المارقة” صنعته الولايات المتحدة لاستبعاد الدول التي جعلتها هدفها كالعراق، وذلك في اندفاع متهور تغلبت فيه اللاعقلانية الأيديولوجية على المنطق السياسي.

إلا أن “الدول المارقة الأولى والأكثر عنفا -حسب دريدا- هي تلك التي تجاهلت القانون الدولي وتواصل انتهاكه، وتدعي في الوقت نفسه أنها من أبطاله وتتحدث باسمه، وتذهب باسمه إلى الحرب في كل مرة تقتضيها مصلحتها”.

حرب على فكرة فلسطين

وإسرائيل اليوم -حسب بلينيل- هي الأكثر رمزية بين هذه الدول المارقة، إذ لا يسعى قادتها حتى إلى إنقاذ مظهر الإنسانية المشتركة التي باسمها تُفرض الحقوق الأساسية على الأمم أيا كانت، فهي تقاتل “حيوانات بشرية”، كما قال وزير دفاعها يوآف غالانت، معلنا في اليوم التالي لهجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول حربا بلا رحمة ولا قواعد، لا على حماس فحسب، بل على قطاع غزة بمدنييه وبيوته وأماكن حياته.

وفي تحدٍ للحقيقة الواقعية والدقة التاريخية، فإن “تشبيه قضية فلسطين بإرهاب حماس” -حسب تعبير الكاتب- بمنزلة غاية تبرر كل الوسائل، لأن العالم أجمع، رغم الحصار الإعلامي الذي يفرضه الجيش الإسرائيلي على حربه، شاهد على ما يحدث في الواقع من حرب تشنها إسرائيل على فلسطين، لا على وجود دولة بهذا الاسم، ولكن على بقاء فكرتها نفسها، حرب تدمير الشعب الذي يجسدها واحتلال الأرض التي تحملها.

حرب إسرائيل على غزة هي حرب على فلسطين، لا على وجود دولة بهذا الاسم، ولكن على بقاء فكرتها نفسها، حرب تدمير الشعب الذي يجسدها واحتلال الأرض التي تحملها.

وإذا كان هناك أي شك في الماضي، فإن تكثيف العمليات العسكرية في شمال غزة وجنوب لبنان يؤكد ذلك، بعد أن كان بوسع إسرائيل أن تقرر تعليق هجماتها متفاخرة بأنها تمتلك أسلحة نووية، وبأنها قطعت رأس حماس وحليفها الإقليمي حزب الله.

غير أن قادة إسرائيل سلكوا الخيار المعاكس المتمثل في حرب لا نهاية لها على أمل مجنون في القضاء على كل شيء يتعارض مع الهوية التي يدعونها، والتي لخصها من دون رتوش رئيس الوزراء الحالي بنيامين نتنياهو في أن “إسرائيل ليست دولة لجميع مواطنيها.. إنها الدولة القومية لليهود وحدهم”.

على الغرب معاقبة قادة إسرائيل

وذهب الكاتب إلى أن هذا الخيال الاستعماري، الذي يجعل إسرائيل -حسب إيهود باراك– “فيلًا في الغابة”، يتعين عليها -حسب نتنياهو- “الدفاع عن نفسها ضد الوحوش البرية” إلى الأبد، هو هلاك في حد ذاته، لأن منطق الأقوى الذي يضمن النصر العسكري يكشف عن نفسه على أنه جنون سياسي، يعد بهزيمة وجودية أي “انتحار جماعي”، كما لخص ذلك روني برومان في افتتاحية كتاب غزة الأسود.

الإفلات من العقاب الذي تستفيد منه إسرائيل، رغم انتهاكها حقوق الإنسان لشعب بأكمله ودوسها دون قيد أو شرط على القانون الدولي، دعوة إلى الوحشية العامة.

وأشار الكاتب إلى أن اليمين الإسرائيلي المتطرف، الذي تضمن مشاركته في الحكومة بقاء نتنياهو السياسي، مليء بالهواجس القاتلة التي تشكل معجم الفاشية، ومن الشؤم أن تصبح الدولة التي تستمد شرعيتها الدولية من وعيها بالجريمة ضد الإنسانية، هي المختبر المعاصر لعودة الأيديولوجيات التي ولدتها.

وبالتالي، فإن الكارثة الناجمة عن ذلك تتجاوز مصير الشعبين الفلسطيني والإسرائيلي -حسب الكاتب- ويتجلى ذلك على نطاق عالمي، إذ يصبح الإفلات من العقاب الذي تستفيد منه إسرائيل، رغم انتهاكها حقوق الإنسان لشعب بأكمله ودوسها دون قيد أو شرط على القانون الدولي، دعوة إلى الوحشية العامة.

وخلص الكاتب إلى أنه لا يزال هناك وقت للقيام بكل شيء لمنع هذا الانهيار، وبالتالي لا بد، بعد أن تحولت إسرائيل إلى دولة مارقة، من معاقبة قادتها الحاليين من قِبَل الغرب الذي يزعمون أنهم ينتمون إليه، وبعبارة أخرى من قبل الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، وذلك بحظرهم دبلوماسيا، ومقاطعتهم اقتصاديا وعسكريا.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

“إمارة الخليل” بالميزان الإسرائيلي.. القبلية بمواجهة الوطنية الفلسطينية

سياسة الثلاثاء 08 يوليو 7:53 ص

هل تُقر تركيا إجازة صلاة الجمعة للموظفين؟

سياسة الثلاثاء 08 يوليو 6:52 ص

“مات وهو ينقذ الفتيات”.. صحف أميركية تنقل قصصا “مروعة” بعد فيضانات تكساس

سياسة الثلاثاء 08 يوليو 5:49 ص

كيف يعيش سكان مدينة غزة بعد أسبوع بدون مياه؟

سياسة الثلاثاء 08 يوليو 4:49 ص

غضب في اليمن.. تفاصيل مقتل داعية بالسبعين من عمره

سياسة الثلاثاء 08 يوليو 3:47 ص

هآرتس تنشر تقريرا صادما عن معاملة الأسرى الفلسطينيين بسجن إسرائيلي

سياسة الثلاثاء 08 يوليو 1:46 ص

الهند تجدد حرب المياه على باكستان

سياسة الثلاثاء 08 يوليو 12:45 ص

تحالف “نهر الكونغو” يتهم كينشاسا بالتصعيد عسكريا رغم اتفاق السلام

سياسة الإثنين 07 يوليو 11:44 م

قادة بريكس يؤكدون ضرورة إنهاء الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين

سياسة الإثنين 07 يوليو 10:43 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

«المرور»: 4 تعليمات لقيادة المركبة في الأجواء شديدة الحرارة

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 08 يوليو 8:18 ص

ضغوط أميركية لإبرام «هدنة الشهرين» في غزة

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 08 يوليو 8:16 ص

‫ الأرصاد الجوية تتوقع طقساً حاراً نهاراً على الساحل وصحواً في عرض البحر

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 08 يوليو 8:09 ص
رائج الآن

«المرور»: 4 تعليمات لقيادة المركبة في الأجواء شديدة الحرارة

ضغوط أميركية لإبرام «هدنة الشهرين» في غزة

‫ الأرصاد الجوية تتوقع طقساً حاراً نهاراً على الساحل وصحواً في عرض البحر

اخترنا لك

ضغوط أميركية لإبرام «هدنة الشهرين» في غزة

‫ الأرصاد الجوية تتوقع طقساً حاراً نهاراً على الساحل وصحواً في عرض البحر

السريلانكي يتعاقد مع أحمد المناعي

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter