Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

اكتشفي أحدث صيحات العبايات والأحذية على ترينديول

ماذا تكشف رائحة الجسم عن الصحة؟

‫ رئيس الوزراء: استعرضت مع الرئيس المصري الجهود المشتركة لوقف الحرب في غزة

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»تداعيات طوفان الأقصى تطال مطاعم إسرائيلية بألمانيا
سياسة

تداعيات طوفان الأقصى تطال مطاعم إسرائيلية بألمانيا

فريق التحريرفريق التحريرالأربعاء 19 يونيو 7:53 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

مراسلو الجزيرة نت

برلين – نُشرت تقارير متعددة في الصحافة الألمانية منذ بدء الحرب على غزة، حول مضايقات تتعرض لها مطاعم إسرائيلية في البلد، حسب وصفها. ومن حين لآخر، تتحدث الصحف الألمانية مع ملاك بعض هذه المطاعم حول “اعتداءات” يتعرضون لها، في غياب إحصائيات من جهات مستقلة تؤكد حجم الضرر ونوعية هذه الحوادث وعدد المطاعم التي تعرضت لها.

ويعدّ التضامن مع إسرائيل في ألمانيا أمرا شائعا، ورفعت جل البلديات الألمانية الأعلام الإسرائيلية بعد هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول، واستمر ذلك لعدة أسابيع. في المقابل، يبدو الصوت الألماني، سواء في الحكومة أو الأحزاب الكبرى ضعيفا جدا في التضامن مع الجانب الفلسطيني، لدرجة احتشام مطالب وقف إطلاق النار في قطاع غزة رغم عشرات الآلاف من الضحايا في القطاع.

في ألمانيا لا توجد دعوة لمقاطعة مطاعم إسرائيلية لمجرد أن أصحابها إسرائيليون (الفرنسية)

مطاعم مغلقة

ونشر موقع قناة “زد دي إف” الأسبوع الماضي عن معاناة عدد من المطاعم الإسرائيلية من تراجع المداخيل، والتهديدات المستمرة، والحاجة الدائمة لحماية الشرطة. واستشهدت القناة بقرار مطعم “بليبيرغس” في برلين الذي أعلن ملاكه إغلاقه بشكل دائم بسبب “أحداث السابع من أكتوبر”.

وذكرت صفحة المطعم على فيسبوك، في وقت سابق، أن المطعم أضحى خاليا من الزبناء، كما أعلنت نهاية العام الماضي إغلاقه لأجل الإصلاحات، لكنها ذكرت في الأسابيع الماضية أنه سيغلق، ثم أعلنت لاحقا عن حملة تبرعات لأجل عودة المطعم إلى العمل.

كما تم الاستشهاد في تقرير القناة الألمانية بمطعم آخر، هو “دوداس ديلي” الذي غيّر مكانه من حي إلى آخر في برلين، قرب كنيس يهودي، لأجل حماية أكبر. ويقول أصحاب المطعم إن السبب الذي دفعهم للانتقال هو وضعهم لصور المختطفات الإسرائيليات في غزة، في يوم عيد المرأة، مما جعل بعض المارة يرمون عليهم قنينات البيرة، فضلا عن أن هناك من كتب على إحدى طاولات المطعم: “تبا لإسرائيل.. الحرية لغزة”.

“مقاطعة المطاعم الإسرائيلية ظاهرة جديدة، وسببها الرئيسي هو ما يحدث في غزة من قتل وتدمير، خصوصا أن استطلاعات الرأي تؤكد أن جزءا كبيرا من سكان ألمانيا ضد الحرب على غزة”، يقول جورج رشماوي، عضو المكتب التنفيذي للجالية الفلسطينية في ألمانيا، للجزيرة نت.

ويستدرك رشماوي، وهو كذلك رئيس اتحاد الجاليات الفلسطينية في أوروبا “هذا النوع من المقاطعة خطوات شخصية، ونحن لا نطالب بها، فملاك هذه المطاعم هم مواطنون يسكنون في ألمانيا، لهم حقوق وواجبات، بغض النظر عن دينهم وجنسياتهم الأصلية، ومن حقهم أن يكون لهم نشاط اقتصادي” مشددا أن هذا النوع من المقاطعة “لا يفيد القضية الفلسطينية ولا يجلب لنا التضامن المطلوب”.

لا للتواطؤ

ويؤكد دوريس غنام، من فرع حركة مقاطعة إسرائيل، (بي دي إس)، في ألمانيا أنه لا توجد أيّ دعوة من طرف الحركة عبر العالم لمقاطعة المطاعم الإسرائيلية لمجرد أن أصحابها إسرائيليون، بحكم أن هذا الشكل من المقاطعة لا يدخل ضمن المعايير التي تعمل بها الحركة.

ويوضح للجزيرة نت “نحن نستهدف التواطؤ، وليس العرق. على سبيل المثال، إذا قام مطعم ما بجمع الأموال للجيش الإسرائيلي لدعم الإبادة الجماعية في غزة، فإن المطعم متواطئ على هذه الجريمة، وبالتالي يكون هدفا محتملا للمقاطعة كما حدث لمجموعة ماكدونالدز”.

ويصف الإعلام الألماني مقاطعة المطاعم الإسرائيلية بأنها شكل من أشكال معاداة السامية، خصوصا أن البرلمان الألماني مرّر قبل سنوات قرارا يجرّم حركة “بي دي إس”. ومن المبرّرات هي المقارنة بين دعوات مقاطعة إسرائيل وبين سلوكيات قديمة انتشرت في عهد النازية تطالب بعدم الشراء من التجار اليهود لمجرد أنهم يهود، لكن أحكاما قضائية متعددة في ألمانيا رفضت تجريم الحركة، لا سيما منع أفرادها من إقامة أنشطتهم الداعمة لفلسطين.

ويوضح دوريس غنام، أن “مقاطعة المطاعم الإسرائيلية لا تدخل في إطار معاداة السامية، إلا إذا كان سبب هذه المقاطعة، بشكل واضح، هو أنه تتم إدارتها من طرف يهود، فحينئذ يمكن لهذه المقاطعة أن تكون ما يطلق عليه الناس معاداة للسامية”.

وتعرف ألمانيا حضور أكبر جالية فلسطينية في أوروبا، بأكثر من مئتي ألف شخص، كما تشهد قرابة 20 ألف إسرائيلي، لكن رقم الحاصلين منهم على الجواز الألماني أكبر، ويتجاوز حسب تقديرات 100 ألف. والعام الماضي لوحده وضع حوالي 9 آلاف إسرائيلي طلب الحصول على الجنسية الألمانية، فيما يعدّ عدد اليهود في ألمانيا مساويا تقريبا لعدد الفلسطينيين.

BERLIN, GERMANY - JUNE 1: People gather to show their support to the Palestinians in Gaza as they hold a demonstration at the city center in Berlin, Germany on June 1, 2024. (Photo by Halil Sagrkaya/Anadolu via Getty Images)
من إحدى المظاهرات الداعمة لغزة ببرلين (الأناضول)

استيلاء ثقافي

ومقارنة بالمطاعم العربية المشرقية، يبقى عدد المطاعم الإسرائيلية قليلا في ألمانيا. لكن هناك مطاعم مشتركة بين الجانبين، يرى أصحابها أنها تشكل جسرا للسلام وتقليل التوتر، ومن ذلك مطعم “كنعان” في برلين الذي يستفيد من تغطية إعلامية كبيرة.

كما تشهد ألمانيا حضورا قويا لليهود والإسرائيليين اليساريين الذين يرفعون أصواتهم دفاعا عن الفلسطينيين، مما جعلهم عرضة لمضايقات من الشرطة في ألمانيا، وهناك من تعرض منهم لاتهامات بـ”معاداة السامية” من طرف ألمان مسيحيين داعمين بقوة لإسرائيل.

و يرتبط بالمطاعم الإسرائيلية نقاش آخر، لا علاقة له بشكل مباشر بالحرب على غزة، هو ما تقدمه من أطباق، فإلى جانب أكلات يهودية، تقدم بعض هذه المطاعم أكلات ذات أصول عربية وفلسطينية منها وجبة الفلافل الشهيرة، التي سبق للجانب الإسرائيلي أن اعتبرها أكلة وطنية، رغم أن الطبق مشهور في المنطقة العربية منذ قرون، وكثيرا ما يتم تقديم الفلافل والحمص والشكشوكة (عجة البيض بالطماطم) في المطاعم الإسرائيلية دون الإشارة إلى أصلها الحقيقي.

تقديم أطباق فلسطينية وعربية على أساس أنها إسرائيلية “أمر يحدث طوال الوقت، وهو شكل من أشكال الاستيلاء الثقافي، بل وحتى النهج الاستعماري”، يقول دوريس غنام للجزيرة نت، مؤكدا أن “كل حركة استعمارية استيطانية لديها أيديولوجية لجعل ثقافة السكان الأصليين تختفي، كما لو أنهم لم يكونوا هناك من قبل”.

وفي رأي جورج رشماوي، فإن جانب الأطباق هو “جزء من الصراع، وإن الطرف الإسرائيلي يريد صقل هويته على حساب الثقافة الفلسطينية، ما يعد سرقة”، ويشير إلى أن الأمر لا يخص فقط الأكل، بل جوانب ثقافية أخرى، إذ ترتدي مضيفات شركات الخطوط الإسرائيلية أثوابا بتطريز فلسطيني.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

بالإنفوغراف.. أزمة مياه تهدد الملايين بطهران

سياسة الإثنين 18 أغسطس 5:25 م

كيف تختلف زيارة زيلينسكي للبيت الأبيض عن سابقتها؟

سياسة الإثنين 18 أغسطس 4:24 م

ما قصة الوثائق الحكومية في فندق بألاسكا بعد قمة ترامب وبوتين؟

سياسة الإثنين 18 أغسطس 3:23 م

حملة الإنكار.. كيف نسجت إسرائيل رواية “لا جوع في غزة”؟

سياسة الإثنين 18 أغسطس 2:22 م

إندونيسيا بعد 80 عاما.. من تضاعف المساحة إلى معركة الأمن البحري

سياسة الإثنين 18 أغسطس 12:20 م

أُسر كاملة في غزة شتتتهم الحرب وفرقتهم الحدود

سياسة الإثنين 18 أغسطس 11:19 ص

وول ستريت جورنال: مؤسس “بلاك ووتر” يعود بقوة إلى عالم المرتزقة

سياسة الإثنين 18 أغسطس 10:18 ص

العودة للقوقاز.. ملفات ساخنة على أجندة زيارة بزشكيان إلى يريفان

سياسة الإثنين 18 أغسطس 9:17 ص

جمعية الأقصى اليمنية.. يد الخير الممدودة إلى غزة

سياسة الإثنين 18 أغسطس 8:16 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة
Demo
رائج الآن

اكتشفي أحدث صيحات العبايات والأحذية على ترينديول

بواسطة فريق التحريرالإثنين 18 أغسطس 5:42 م

ماذا تكشف رائحة الجسم عن الصحة؟

بواسطة فريق التحريرالإثنين 18 أغسطس 5:41 م

‫ رئيس الوزراء: استعرضت مع الرئيس المصري الجهود المشتركة لوقف الحرب في غزة

بواسطة فريق التحريرالإثنين 18 أغسطس 5:37 م
رائج الآن

اكتشفي أحدث صيحات العبايات والأحذية على ترينديول

ماذا تكشف رائحة الجسم عن الصحة؟

‫ رئيس الوزراء: استعرضت مع الرئيس المصري الجهود المشتركة لوقف الحرب في غزة

اخترنا لك

ماذا تكشف رائحة الجسم عن الصحة؟

‫ رئيس الوزراء: استعرضت مع الرئيس المصري الجهود المشتركة لوقف الحرب في غزة

كيف يُعزز الذكاء الاصطناعي كفاءة صيانة السكك الحديدية في دبي؟

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter