Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

1500 فلسطيني فقدوا أبصارهم جراء حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة

سفير المملكة لدى ألبانيا يزور معرض “جسور” في كوسوفا

المحترفون الشبان تحت مجهر «الشرق الأوسط» … هل نجحت الفكرة؟

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»اقتصاد»مؤشر تحول الطاقة رهين الأزمات العالمية
اقتصاد

مؤشر تحول الطاقة رهين الأزمات العالمية

فريق التحريرفريق التحريرالأربعاء 19 يونيو 1:48 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

أظهرت نتائج مؤشر تحول الطاقة -التابع للمنتدى الاقتصادي العالمي– أن العالم لا يزال بعيداً عن المسار الصحيح لتحقيق طموحات صافي انبعاثات صفرية بحلول عام 2050، وكذلك الحال في ما يتعلق بالحفاظ على الاحتباس الحراري العالمي بما لا يزيد على 1.5 درجة مئوية.

ورغم بلوغ درجات المؤشر في المتوسط أعلى مستوى لها على الإطلاق، فإنها شهدت تباطؤاً في وتيرة التحول العالمي في مجال الطاقة، وكشف تقرير عام 2024 أن التحسن على مدار ثلاث سنوات بين عامي 2021 و2024 أقل بنحو أربع مرات من الطفرة التي شهدتها الفترة بين عامي 2018 و2021.

وضع تحول الطاقة عالمياً

وأشار تقرير مؤشر تحول الطاقة لعام 2024 إلى أن 83 في المئة من البلدان حققت درجات أقل من عام 2023 في أحد أبعاد الأداء الأساسية للتحول -الاستدامة والإنصاف والأمن- في مجال الطاقة على الأقل.

ومثّل العام الماضي هيمنة الدول الأوروبية على المراكز الأولى في تصنيف مؤشر التحول في مجال الطاقة لعام 2024، وجاءت السويد في الصدارة، تليها الدنمارك وفنلندا وسويسرا وفرنسا.

وتمثل الدول العشر الأولى 1 في المئة فقط من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون المرتبطة بالطاقة، و3 في المئة من إجمالي إمدادات الطاقة و3 في المئة من الطلب على الطاقة، و2 في المئة من سكان العالم.

وأحرزت الاقتصادات الناشئة مثل البرازيل والصين تقدماً ملحوظاً، إذ تستمر الفجوة في التحول في مجال الطاقة بين الاقتصادات المتقدمة والنامية في التقلص، على الرغم من استمرار التفاوت في الاستثمارات والتنظيم.

التوترات الجيوسياسية وتحول الطاقة

وقد تباطأ زخم التحول في مجال الطاقة بسبب الانتكاسات في الإنصاف في مجال الطاقة، مدفوعة بارتفاع أسعار الطاقة في السنوات الأخيرة، ولا يزال أمن الطاقة يتعرض للاختبار من خلال التوترات الجيوسياسية.

وقال مدير برنامج الطاقة والبنية التحتية بالمنتدى الاقتصادي العالمي آسبن ملهوم «لقد شهدنا بالطبع التقلبات الجيوسياسية وحتى الحروب في بعض الحالات مثل حرب روسيا وأوكرانيا والحرب في غزة، بالإضافة إلى بعض التوترات، وهذا يخلق بيئة من عدم اليقين، ما يؤثر على مسار تحول الطاقة».

وأضاف ملهوم «وهناك أيضاً الأزمة الاقتصادية التي شهدناها والتقلبات الاقتصادية على مدى السنوات الأخيرة، لقد كان لها بالتأكيد تأثير على القدرة على تحمل تكاليف الطاقة للعديد من الأسر والشركات».

وأوضح ملهوم «لذا، نعم لقد أثرت بالتأكيد على ذلك، وأدت إلى تباطؤ الزخم على مستوى العالم بشكل عام، لكننا نرى أن العديد من البلدان تتقدم بشكل جيد للغاية بما في ذلك الإمارات العربية المتحدة، وأيضاً دول كبيرة مثل البرازيل والصين من بين الدول التي شهدت تحسناً سريعاً».

التمويل وتحول الطاقة

ورغم أن 107 من البلدان الـ120 التي شملها التقرير أظهرت تقدماً في رحلات التحول في مجال الطاقة خلال العقد الماضي، فإن الوتيرة الإجمالية للتحول تباطأت، ومع ذلك هناك بعض الأسباب للتفاؤل مع زيادة الاستثمارات العالمية في مصادر الطاقة المتجددة والنمو الكبير في أداء التحول في مجال الطاقة في إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى على مدى العقد الماضي.

وقال رئيس مركز الطاقة والمواد في المنتدى الاقتصادي العالمي روبرتو بوكا «يتعين علينا ضمان أن يكون التحول في مجال الطاقة عادلاً في الاقتصادات الناشئة والمتقدمة».

وأضاف بوكا أن «تحويل كيفية إنتاجنا واستهلاكنا للطاقة أمر بالغ الأهمية لتحقيق النجاح»، معقباً «نحن بحاجة إلى العمل على ثلاثة روافع رئيسية للتحول في مجال الطاقة بشكل عاجل؛ إصلاح نظام الطاقة الحالي للحد من انبعاثاته، ونشر حلول الطاقة النظيفة على نطاق واسع، وخفض كثافة الطاقة لكل وحدة من الناتج المحلي الإجمالي».

تجارب ناجحة في تحول الطاقة

وبخصوص أزمة التمويل أوضح ملهوم «هناك العديد من الأسباب التي تجعل التمويل لا يتدفق إلى الاقتصادات الناشئة والنامية كما ينبغي، أحدها هو استقرار البيئة السياسية وجاذبية البيئة السياسية، ومع ذلك فقد أظهرت البرازيل والصين والهند والإمارات العربية المتحدة أنه من الممكن جذب الاستثمارات في قطاعات الطاقة النظيفة».

وأضاف ملهوم «يمكن للعديد من البلدان الأخرى أن تتعلم من هذه التجارب، لكن هناك أيضاً بعض العقبات الواضحة التي يجب التغلب عليها مثل ارتفاع تكلفة رأس المال، كما نحتاج أيضاً إلى إيجاد طرق لإطلاق العنان لمزيد من رأس المال المحلي وجذب التمويل الدولي إلى العالم الناشئ والنامي لتلبية احتياجات تمويل المناخ».

وأشاد المسؤول بتجربة الإمارات قائلاً إن «احتلال الإمارات المرتبة الـ52 هذا العام يمثل تحسناً كبيراً في الأداء مقارنة بالعام الماضي عندما كانت في المرتبة الـ60 أو الـ63»، معقباً «هذا التقدم في الاتجاه الإيجابي، وهناك العديد من الأسباب لذلك».

أفضل 10 دول عربية في مؤشر تحول الطاقة لعام 2024
2

وأوضح ملهوم «الإمارات تستثمر منذ سنوات في مصادر الطاقة المتجددة وتظهر الريادة في هذا الجانب، كما أنها تتقدم إلى ما هو أبعد من ذلك بالطبع، في قطاع النفط والغاز -الذي كان مهماً للاقتصاد- والحفاظ على أسعار الطاقة في متناول الناس».

وعلى المستوى الدولي أشار ملهوم إلى استضافة الإمارات «مؤتمر الأطراف الثامن والعشرين كوب 28 العام الماضي الناجح للغاية»، مضيفاً «أعتقد أن هذا الاجتماع أسفر عن بعض النتائج المهمة للغاية التي ستحدد الاتجاه للعديد من البلدان، بما في ذلك الإمارات العربية المتحدة، وأيضاً العديد من البلدان الأخرى».

الذكاء الاصطناعي وتحول الطاقة

وشدد التقرير على أن الابتكارات الرقمية، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي التوليدي، توفر فرصاً كبيرة لسد هذه الفجوة وإعادة اختراع صناعة الطاقة من خلال تعزيز الإنتاجية، ويمكن أن توفر قدرة الذكاء الاصطناعي التوليدي على تحليل كميات هائلة من البيانات توقعات وحلولاً مبتكرة، أو تبسيط العمليات الحالية لزيادة الكفاءة، من بين فوائد أخرى.

واستدرك التقرير قائلاً «مع ذلك، لتحقيق هذه الإمكانات بالكامل سيكون من الأهمية بمكان معالجة المخاطر والتحديات التي تفرضها هذه التقنيات بشكل مسؤول وعادل».

من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لمجموعة أكسنتشر استراتيجي مقسط أشرف إن «الرؤساء التنفيذيين يخبروننا باستمرار أن وجود حالة عمل واضحة هو شرط أساسي لجذب الاستثمارات في التحول في مجال الطاقة، خاصة في مواجهة أسعار الفائدة المرتفعة ونقص المواهب».

وأضاف أشرف «نعتقد أن النواة الرقمية القوية عبر الذكاء الاصطناعي التوليدي يمكن أن تعزز الإنتاجية وتعزز العائدات وتوافر المواهب، وتطلق العنان لموجة جديدة من الاستثمارات».

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

‫  بتكلفة 13,5 مليار ريال.. كهرماء توقع اتفاقية لبناء محطة راس أبو فنطاس الجديدة للطاقة والمياه

اقتصاد الأحد 11 مايو 6:12 م

‫  مؤشر بورصة قطر يغلق تداولاته مرتفعا بنسبة 0.12 بالمئة

اقتصاد الأحد 11 مايو 5:11 م

وزير الدولة لشؤون الطاقة يجتمع مع وزير البترول والثروة المعدنية المصري

اقتصاد الأحد 11 مايو 4:10 م

‫  رئيس محكمة الاستثمار والتجارة يجتمع مع وفد من جمعية القانون في هونغ كونغ

اقتصاد الأحد 11 مايو 3:09 م

تقرير لـ QNB: تحديات هيكلية تؤثر على الاقتصاد الألماني

اقتصاد الأحد 11 مايو 8:02 ص

تقرير لـ العطية: ارتفاع أسبوعي لأسعار النفط والغاز

اقتصاد الأحد 11 مايو 7:01 ص

الفضة: بريق لا يخفت في وجه تقلبات الأسواق – نظرة معمقة على المعدن النفيس واستخدامه المتزايد

اسواق السبت 10 مايو 11:32 م

‫ غرفة قطر تشارك في اجتماعات الاتحاد الدولي للنقل البري

اقتصاد السبت 10 مايو 1:42 م

ارتفاع أسعار النفط متأثرة بالموقف الأمريكي الجديد

اقتصاد السبت 10 مايو 7:36 ص
عاجل الآن

لم يفت الأوان.. كيف تضاعف قوة عضلاتك 3 مرات في شهرين؟

الأحد 11 يونيو 11:22 م3٬724 زيارة

ماذا يتوقع المستثمرون من اجتماع «الاحتياطي الفيدرالي» المرتقب؟

الأحد 11 يونيو 10:41 م359 زيارة

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة
Demo
رائج الآن

1500 فلسطيني فقدوا أبصارهم جراء حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة

بواسطة فريق التحريرالإثنين 12 مايو 1:44 ص

سفير المملكة لدى ألبانيا يزور معرض “جسور” في كوسوفا

بواسطة فريق التحريرالإثنين 12 مايو 1:24 ص

المحترفون الشبان تحت مجهر «الشرق الأوسط» … هل نجحت الفكرة؟

بواسطة فريق التحريرالإثنين 12 مايو 1:21 ص
رائج الآن

1500 فلسطيني فقدوا أبصارهم جراء حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة

سفير المملكة لدى ألبانيا يزور معرض “جسور” في كوسوفا

المحترفون الشبان تحت مجهر «الشرق الأوسط» … هل نجحت الفكرة؟

اخترنا لك

سفير المملكة لدى ألبانيا يزور معرض “جسور” في كوسوفا

المحترفون الشبان تحت مجهر «الشرق الأوسط» … هل نجحت الفكرة؟

‫ توقيع إصدارات جديدة بمعرض الدوحة الدولي الـ 34 للكتاب

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter