Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

‫ بدء أعمال اجتماع وزراء الخارجية التحضيري للقمة العربية الإسلامية الطارئة في الدوحة

‫ سيف محمد إلى نهائي الزانة بمونديال طوكيو لألعاب القوى

نظام ذكاء اصطناعي جديد يمكّن الروبوتات من الرؤية واللمس مثل البشر

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقالات»فرصة “تاريخية” لخريجي اللغة العربية في السنغال
مقالات

فرصة “تاريخية” لخريجي اللغة العربية في السنغال

فريق التحريرفريق التحريرالخميس 09 مايو 2:25 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني
تيرنو بشير، تيرنو بشير

9/5/2024–|آخر تحديث: 9/5/202402:16 م (بتوقيت مكة المكرمة)

دكار- بعد انتخابه رئيسا لجمهورية السنغال يوم 25 من مارس/آذار الماضي، قرر باسيرو ديوماي فاي إنشاء مديرية للشؤون الدينية لإدماج حملة شهادات اللغة العربية في سوق العمل في البلاد.

وأثار القرار، الذي جاء خلال اجتماع المجلس الوزاري المنعقد منتصف أبريل/نيسان الماضي، ردود فعل متباينة. حيث رحب خريجو العربية بالخطوة، واعتبروها “إنصافا تاريخيا” لشريحة ظلّت على مدى عقود تطالب السلطات السياسية بالاهتمام بكفاءتها العلمية وإدماجها في أوساط صنع القرار، للمساهمة في مسيرة بناء الدولة.

في حين أظهرت فئة أخرى قلقها من تأثير هذا القرار على التوازن اللغوي والثقافي في البلاد، واعتبرت أنه قد يقوّض مبادئ العدالة وتكافؤ الفرص لجميع المواطنين بغض النظر عن خلفيتهم الأكاديمية.

وتجاوز عدد سكان السنغال 18 مليون شخص بحلول منتصف مارس/آذار الماضي، وفق تقديرات النمو السكاني التي تقدمها الأمم المتحدة. ويتّبع 95% من سكان السنغال الديانة الإسلامية.

وفي حديث سابق للجزيرة نت قال مدير المركز الإسلامي في دكار، البروفيسور شارنو كاه الحبيب، إن العربية هي اللغة الأولى الأكثر انتشارا في السنغال إلى يومنا هذا”. كما صرح وزير التربية السابق أبادير تام بأن 35% على الأقل من الشعب يتكلمون العربية.

قسم اللغة والحضارة العربية بجامعة “شيخ انت جوب” بالعاصمة دكار (الجزيرة)

نضال مستمر

في عام 2013، وقّع الرئيس السابق ماكي سال مرسوما يقضي بتنظيم شهادة الثانوية العربية الإسلامية الرسمية وكان الأول من نوعه في تاريخ السنغال. وشهدت البلاد منذ ذلك التوقيع ارتفاعا ملحوظا في عدد الطلاب الذين اختاروا الالتحاق بها، ففي عام واحد، بلغ عدد المسجلين للحصول على هذه الشهادة 5383 طالبا.

ويرى خبراء -التقت بهم الجزيرة نت- أن تنظيم “شهادة الثانوية العربية الإسلامية الرسمية” يأتي استجابة لواقع قائم، وهو مؤشر على التوجه الرسمي الإيجابي الجديد في التعاطي مع قضايا التعليم العربي والإسلامي بالسنغال، وتتويج لجهود بُذلت لعقود بغية استعادة موقع الصدارة الذي تبوأه التعليم العربي قبل الاستعمار.

وفي ظل ضغوط ونضال مستمر من طرف الحركات الداعمة للعربية وحملة شهاداتها، شكل قرار السلطات الجديدة إنشاء مديرية لدمج حملة شهادات العربية، استجابة لمطالب مزمنة. ورحبت نقابة التعليم العربي في السنغال بالمبادرة ووصفتها بالخطوة الإيجابية الهادفة إلى تعزيز وتطوير تعليم العربية.

وقال أمين عام النقابة مصطفى سيان -في حديث مع الجزيرة نت- إنهم يتطلعون إلى تنفيذ هذا القرار بطريقة تعزز الهوية المسلمة في الدولة، وتساهم في تحسين جودة التعليم وفرص العمل للمتحدثين بالعربية في السنغال.

وبرأيه “يجب أن تشمل خطط التنفيذ ضمان توفير فرص عمل مناسبة لحملة شهادات العربية، وتحسين بيئة التعليم العربي في المدارس، إضافة لضرورة اتخاذ خطوات للتأكد من أن القرار لا يؤثر سلبا على مكانة العربية وثقافتها في السنغال”.

ظلم تاريخي

يقول منصور إنجاي، الناطق الرسمي باسم حركة خريجي التعليم العربي والإسلامي (موداب) في الحزب الحاكم، إن القرار الرئاسي يأتي “تصحيحا لظلم تاريخي تعرض له حملة شهادات العربية في ظل الأنظمة السابقة”.

واعتبر جهود القيادات السياسية السابقة غير كافية لضمان إدماج خريجي التعليم العربي، إلى جانب عدم قدرة سوق العمل السنغالي على استيعاب الخريجين في الوظائف المتاحة حتى الآن.

وشدد إنجاي على وجوب اختيار شخصيات مؤهلة وكفؤة “قادرة على تجسيد رؤية الرئيس في ظل إدارة نزيهة وشفافة قائمة على أسس العدالة الاجتماعية”.

وبرأيه، فإن القرار الرئاسي يأتي في سياق الاهتمام المتزايد بتعزيز الهوية الثقافية والدينية للمجتمع، وتشجيع دور العربية كوسيلة لتطوير العلاقات الثنائية بين السنغال والدول العربية.

كما عدّه خطوة إضافية لتعزيز استخدام العربية وفهم قيمها وثقافتها بما سيساهم في فتح آفاق جديدة لفرص العمل والتفاعل الثقافي داخل المجتمع.

قسم اللغة والحضارة العربية جامعة شيخ انتاجوب - دكار
جانب من طلاب العربية بجامعة “شيخ انت جوب” في دكار (الجزيرة)

بطالة

ويفضّل ابن عمر، الطالب في قسم العربية بجامعة “شيخ أنت جوب” أن يترافق القرار مع تشجيع البحوث العلمية ودعم الإبداع والتميز وتحسين مخرجات التعليم العربي وربطها باحتياجات سوق العمل.

أما المفتش التعليمي المتقاعد عبد الله سال، فله رأي مختلف حيث وجّه رسالة إلى رئيس الجهورية يقول فيها إن السنغال “دولة تفتخر بطابعها العلماني، من المثير للدهشة والقلق إنشاء مديرية للشؤون الدينية ودمج حملة شهادات العربية ضمن مؤسسة تعمل في إطار السلطة العليا في الدولة”.

وبحسب الرسالة -التي اطلعت الجزيرة نت على نسخة منها- فإن القرار “ينتهك مبدأ المساواة والعدالة في مواجهة خريجي التخصصات اللغوية الأخرى مثل الروسية والألمانية والتركية والإسبانية والصينية”.

ويصنّف عدد غير يسير من حملة شهادات العربية بالسنغال في صفوف البطالة لوجود تباين كبير بين المؤهلات الأكاديمية واحتياجات سوق العمل. بينما يعاني 20% من الشباب السنغالي من ارتفاع معدل البطالة، رغم أنهم يمثلون أحد عناصر تكوين الرأي العام الفاعل والمشارك في العملية السياسية في البلاد.

وقد استمرت مستويات البطالة في الارتفاع بصفوف الشباب، وهو ما يُرجّح أنه قد أثر على السباق الرئاسي وأفضى لحسم النتائج من الجولة الأولى بفوز المعارضة في الانتخابات.

وينتقد خبراء محلّيون المناهج التعليمية الحالية، ويدعون إلى تعزيز أنظمة التعليم، بما في ذلك التدريب على المهارات والتعليم الفني والمهني، وربط مخرجات التعليم بسوق العمل.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 12:02 م

“الطبيب الأخير” للجزيرة 360 يفوز بجائزة في مهرجان بيشاور

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 10:00 ص

المصارعة الشعبية بجنوب السودان.. نافذة للسياحة وتعزيز الهوية الثقافية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 8:47 م

محطة القطارات التاريخية بإسطنبول تخوض صراع البقاء وسط تطلعات فنية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:40 م

من “الغريب” إلى الشاشة.. الرواية بين النص والصورة

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 3:30 ص

لوحة رامبرانت الشهيرة.. حين باتت “دورية الليل” ليلة في العراء

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:28 ص

بيوت حرّان المخروطية.. عبقرية العمارة القديمة في مواجهة شمس الأناضول الحارقة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 5:53 م

صدق أو لا تصدق.. النجاح يمر عبر الكسل الذكي

مقالات الأحد 07 سبتمبر 3:51 م

“اليوم صرتُ أبي” للأردني محمد العزام.. حين تتحوّل الأبوة إلى قصيدة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 12:48 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

‫ بدء أعمال اجتماع وزراء الخارجية التحضيري للقمة العربية الإسلامية الطارئة في الدوحة

بواسطة فريق التحريرالأحد 14 سبتمبر 3:54 م

‫ سيف محمد إلى نهائي الزانة بمونديال طوكيو لألعاب القوى

بواسطة فريق التحريرالأحد 14 سبتمبر 3:51 م

نظام ذكاء اصطناعي جديد يمكّن الروبوتات من الرؤية واللمس مثل البشر

بواسطة فريق التحريرالأحد 14 سبتمبر 3:46 م
رائج الآن

‫ بدء أعمال اجتماع وزراء الخارجية التحضيري للقمة العربية الإسلامية الطارئة في الدوحة

‫ سيف محمد إلى نهائي الزانة بمونديال طوكيو لألعاب القوى

نظام ذكاء اصطناعي جديد يمكّن الروبوتات من الرؤية واللمس مثل البشر

اخترنا لك

‫ سيف محمد إلى نهائي الزانة بمونديال طوكيو لألعاب القوى

نظام ذكاء اصطناعي جديد يمكّن الروبوتات من الرؤية واللمس مثل البشر

متى تبدأ بتعليم طفلك مهارة حب التعلم؟ أخصائية توضح

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter