Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

«شنايدر إلكتريك» تطلق قمة الابتكار الثانية يومي 24 و25 سبتمبر في الرياض لتعزيز التحول الرقمي والاستدامة بالمملكة

ارتفاع عدد قتلى الاحتجاجات المناهضة للفساد في نيبال إلى 72

‫ الخارجية تتصدر.. الجهات الحكومية تنجز 43895 خدمة في أغسطس الماضي

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقالات»فرانسوا بورغا للجزيرة نت: الصهيونية حاليا أيديولوجية طائفية وعنصرية تشبه لحد كبير أيديولوجية داعش
مقالات

فرانسوا بورغا للجزيرة نت: الصهيونية حاليا أيديولوجية طائفية وعنصرية تشبه لحد كبير أيديولوجية داعش

فريق التحريرفريق التحريرالثلاثاء 07 مايو 12:37 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

قال الأكاديمي والباحث الفرنسي فرانسوا بورغا إن السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي أسهم في مساعدة عدد كبير من بلدان الجنوب، بما فيها جنوب أفريقيا وأيرلندا وإسبانيا إلى حد ما، على إبراز وعي تشير كل المقاييس إلى أنه أمر لا رجعة فيه.

وأضاف -أستاذ العلوم السياسية والباحث بالهيئة القومية الفرنسية للبحث العلمي في مدينة آكس أون بروفانس (Aix-En-Provence) جنوب شرق فرنسا- أن “الأيديولوجية الصهيونية كما تتبناها النخبة الحاكمة الحالية، بل وأيضا غالبية معارضي نتنياهو، أيديولوجية طائفية وعنصرية تشبه إلى حد كبير أيديولوجية داعش التي لا تسمح بأي شكل من أشكال التعايش”.

واعتبر -في حواره مع الجزيرة نت- أن إسرائيل لم تسع يوما إلى السلام بل فقط إلى الأرض بكل الوسائل، حتى غير القانونية، وقد حظي القادة الإسرائيليون بدعم أعمى في هذا الأمر من قبل شركائهم الغربيين.

وأوضح أن يوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي “أطلق عملية تعني أن إسرائيل ربما لن تكون قادرة على الاستمرار دون عقاب في اتباع مثل هذه الطرق المختصرة فيما يتعلق بالقانون الدولي، أو المبادئ الإنسانية الأساسية”، فإلى الحوار:

  • ماذا يعني انتشار ما سماه البعض “الحراك الطلابي” المناصر لغزة من جامعة كولومبيا إلى جامعات أميركية وأوروبية وآسيوية وغيرها في سياق قضية فلسطين؟

هذه التعبئة لجزء من الشباب على الأقل، وبينهم عدد لا بأس به من اليهود، داخل المؤسسات الجامعية المرموقة مؤشر مهم وإيجابي للغاية في الوقت نفسه. وهي تذكرنا بالدور الإيجابي البارز الذي لعبته الجامعات الأميركية في إدانة حرب الولايات المتحدة على فيتنام الشمالية.

ويعوِّض الشباب الغربيون هنا أخطاء أو جبن العديد من إخوتهم الكبار. ومن الجدير بالذكر أن العمر الحالي لهؤلاء يعني أنهم هم الفاعلون في المستقبل! وهم في فرنسا والولايات المتحدة من ينقذون شرف الطبقة السياسية بأكملها.

أغلبية المثقفين والفنانين ظلوا صامتين حتى يومنا هذا بسبب الجبن أكثر مما هو بسبب القناعة

ففي الولايات المتحدة لا يوجد حقيقة فرق فيما يتعلق بهذه القضية بين بايدن وترامب. أما في فرنسا، فاتخذت مجموعة سياسية واحدة هي “حزب فرنسا الأبية” “إل إف آي” (LFI)، وهي أقلية كبيرة، موقفا واضحا ضد الانجراف الفاشي والطائفي للإسرائيليين، وهم بذلك ينقذون شرف أغلبية المثقفين والفنانين الذين ظلوا صامتين حتى يومنا هذا بسبب الجبن أكثر مما هو بسبب القناعة.

  • هل تعد اعتصامات الطلاب في الجامعات الغربية بداية نهاية تغوّل الصهيونية في المؤسسات التعليمية والأكاديمية والإعلامية، وفك ربطها بالديانة اليهودية؟

إذا أردنا أن نكون متفائلين، فيمكننا بالفعل أن نعتبر ذلك “بداية النهاية” لسيطرة الصهاينة المذهلة على مؤسسات التعليم العالي، وخاصة في الولايات المتحدة، حيث يزرعون الإرهاب بالمعنى الحرفي للكلمة، وذلك عبر المشاركة الكبيرة للجالية اليهودية في تمويل الجامعات.

أما في فرنسا، فقد احتفظ المعهد الوطني للبحوث العلمية “سي إن آر إس” (CNRS) ورئاسة الجامعات لفترة طويلة باستقلالية معينة وحتى في سلوكهم، وبالفعل سهّل هذا الاستقلال كون الجامعات تتلقى تمويلا عموميا بشكل شبه حصري خلافا لما في الولايات المتحدة. غير أن موقف هذه المؤسسات، منذ بداية الأزمة الأخيرة، وخاصة السهولة التي خضعت بها لمطالب حظر خطابات المدافعين عن فلسطين، يثير اليوم للأسف الشكوك حول هذا الاستقلال.

  • تم فض اعتصامات الطلاب في حرم الجامعات برجال الشرطة، هل ستتحول وظيفة هذه المؤسسات التعليمية من محاضن لتعليم حرية التعبير إلى مكان لضبط وقمع الحريات؟

لا يزال من السابق لأوانه إظهار مثل هذا التشاؤم، غير أنه من الواضح أن هذه العملية جارية، وهي أحد أكثر الجوانب السلبية لهذه الأزمة الأخيرة. فالجامعات في فرنسا قد استفادت تقليديا من امتياز جعلها بعيدة عن متناول الضغوط السياسية المباشرة، ولكن هذا الامتياز القديم يساء استخدامه حاليا بشكل يومي.

وتثير لوائح الاتهام الموجهة إلى النقابيين أو الفاعلين السياسيين بتهمة “التعاطف مع الإرهاب” كثيرا من القلق. وفي “بلد تشارلي”، الذي يفترض أنه يشجع أنواع السخرية الأكثر تطرفا (شريطة أن تستهدف المسلمين)، فإن الاتهام الأخير لممثل كوميدي بمعاداة السامية يغذي هذه المخاوف بشكل مشروع.

  • كيف نفهم تمويل الغرب للحرب الإسرائيلية على غزة في مقابل احتجاجات من الشعوب والشباب الغربي ضد هذه الحرب؟

على الساحة الدولية، من المؤكد أن موقف الحكومات الغربية غير عقلاني في ضوء مصالحها الاقتصادية والسياسية المفهومة جيدا على الأمدين المتوسط والبعيد، ولكنها مع الأسف لا تزال منسجمة تقريبا مع “متابعتهم” لاتجاه ناخبيهم.

من الضروري أن نفهم أن ضعف الدعم الشعبي للقضية الفلسطينية ناتج عن المواقف المتغيرة داخل العائلتين السياسيتين الرئيسيتين في البلاد، اليمين واليسار.

ومن التفاؤل الزائد أن نعتقد أن الناخبين الفرنسيين، على سبيل المثال، يدعمون الفلسطينيين بشكل أساسي، لأن هذا أبعد ما يكون عن الواقع. ومن الضروري أن نفهم أن ضعف الدعم الشعبي للقضية الفلسطينية ناتج عن المواقف المتغيرة داخل العائلتين السياسيتين الرئيسيتين في البلاد، اليمين واليسار.

فاليمين، الذي أصبح اليوم مهيمنا وفي طور تعزيز مكانته، انتقل ببطء من معاداة السامية القديمة، أعني المعاداة الحقيقية، لا تلك التي يستخدمها الإسرائيليون لتشويه سمعة أدنى انتقاد موجه إليهم، نحو كراهية الإسلام الراديكالية على نحو متزايد.

وترتبط مصادر هذا التحول، في نظري، برفض اليمين لمختلف أشكال التعبير عن تصفية الاستعمار. وأكثر من الشخص المسلم، فإن الشخص “التحرري” هو المرفوض حقيقة. والإسرائيليون لا يتلقون الدعم لذاتهم، ولكن لأنهم يقتلون دون عقاب أولئك المسلمين الذين طردونا من الجزائر أو من أي مكان آخر.

يرفض اليمين لمختلف أشكال التعبير عن تصفية الاستعمار، أما بالنسبة لليسار، فإن إحجامه المعلن عن دعم المقاومة الفلسطينية يرتكز على حقيقة أنه منذ عام 2006، عندما وصلت حماس إلى السلطة، أصبحت قيادة المقاومة تعتبر “إسلامية”.

أما بالنسبة لليسار، فإن إحجامه المعلن عن دعم المقاومة الفلسطينية يرتكز على حقيقة أنه منذ عام 2006، عندما وصلت حماس إلى السلطة، أصبحت قيادة المقاومة تعتبر “إسلامية”. ونحن نعلم أن الحمض النووي لليسار الفرنسي (وهذا ما يميزه عن العالم الساكسوني)، كان منذ الثورة الفرنسية الكفاح التحرري ضد الكنيسة التي كانت حليفا نشطا لاستبداد السلطة الملكية، ويحظر أي توغل للدين في الفضاء السياسي.

ومع ذلك فإن ذريعة ما يسمى “الدفاع عن العلمانية” أو مناهضة رجال الدين تبدو هشة بشكل خاص، ويكفي أن نلاحظ في الواقع أن الاضطراب الهائل، إن لم نقل السيطرة التي تزداد وضوحا يوما بعد يوم، للدين على سياسة إسرائيل، حيث لم تعد “كتب الله الأرض لشعب التنوير”، حسب تعبير نتنياهو، تعني شيئا ولا تشكل أدنى مشكلة.

وعليه فإن كل شيء يشير إلى أن قوى اليسار قد انخرطت لاشعوريا في رفض عاطفي مماثل، ليس ضد المسلم الذي هو رمز ذلك الرفض، بل لكامل الشعوب التي كانت بالأمس مستعمرة، وكل أولئك الذين جابهونا لكي يتحرروا من الاستعمار.

وبالطبع، عززت هجمات العام 2015 بطريقة عاطفية للغاية هذا الرفض، الذي غذَّته دعاية إسرائيلية كانت تسعى دائما (وقبل ظهور حماس بفترة طويلة) إلى أن تجعل الغربيين يربطون المقاومة الفلسطينية “بالإرهاب الإسلامي”، وقد نجحت في ذلك جزئيا على الأقل.

ومن المناسب أن نذكر هنا بأن شارون في أعقاب هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001، صرخ في وجه الغربيين قائلا “عندكم بن لادن، عندنا عرفات”.

آلاف الفلسطينيين الذين قُتلوا في غزة لا يموتون اليوم “عبثا”، وإن تضحياتهم لن تساهم فقط في مواجهة الإمبريالية الطائفية الإسرائيلية، بل ستسمح أيضا لأولئك الذين دعموها بشكل أعمى لفترة طويلة، أن يدركوا مدى خطئهم ومدى العداء الباهظ التكلفة الذي يصيبهم من هذا الدعم.

  • فتح طوفان الأقصى أعين الشباب والناس حول العالم على جرائم الإبادة الإسرائيلية الجماعية التي صدرت في حقها قرارات أممية لم تنفذ، هل يساهم ذلك في نهاية الأحادية غير الأخلاقية وغير القانونية في ظل تمسك الشباب الغربي خاصة بالمشترك الإنساني؟

إذا أردنا أن نكون متفائلين نعم، يمكننا أن نقول إن آلاف الفلسطينيين الذين قُتلوا في غزة لا يموتون اليوم “عبثا”، وإن تضحياتهم لن تساهم فقط في مواجهة الإمبريالية الطائفية الإسرائيلية، بل ستسمح أيضا لأولئك الذين دعموها بشكل أعمى لفترة طويلة، أن يدركوا مدى خطئهم ومدى العداء الباهظ التكلفة الذي يصيبهم من هذا الدعم. ومن الواضح أن هذه العملية جارية في الولايات المتحدة. وقد أسهم السابع من أكتوبر في مساعدة عدد كبير من بلدان الجنوب، بما فيها جنوب أفريقيا وأيرلندا وإسبانيا إلى حد ما، على إبراز وعي، تشير كل المقاييس، إلى أنه أمر لا رجعة فيه.

هناك حاليا طريقتان للخروج من الأزمة التي نتجت عن إنشاء إسرائيل عام 1948 وتوسعها الحالي، إما الخروج “وفق مثال جنوب أفريقيا”، أو هناك باب الخروج الآخر “الجزائري”، أي أنه سيفرض رحيل إحدى الطائفتين أو السيطرة الصارمة عليها، وهذا هو الخيار الذي مارسته إسرائيل دون عقاب منذ إنشائها.

  • هل يمكن أن يقود حل الدولتين الذي عارضته أميركا في الأمم المتحدة إلى تمكين الشعب الفلسطيني من حقه في تقرير مصيره وحل القضية الفلسطينية؟

هناك حاليا طريقتان للخروج من الأزمة التي نتجت عن إنشاء إسرائيل عام 1948 وتوسعها الحالي، إما الخروج “وفق مثال جنوب أفريقيا” ويعني ضمنا أنه، أيًّا كان الشكل المؤسسي، دولتان أو دولة واحدة، ستكون هناك مصالحة بين الخيال السياسي والطموحات والأجندات الخاصة بالطرفين الإسرائيلي والفلسطيني.

غير أن كل شيء يشير إلى أن الجانب الإسرائيلي، وبشكل أكثر وضوحا، يبذل قصارى جهده لمنع ظهور مثل هذا المنظور، لأن الأيديولوجية الصهيونية كما تتبناها النخبة الحاكمة الحالية، بل وأيضا غالبية معارضي نتنياهو، أيديولوجية طائفية وعنصرية، تشبه إلى حد كبير أيديولوجية داعش التي لا تسمح بأي شكل من أشكال التعايش.

ثم يبقى هناك باب الخروج الآخر، وقد يكون من النوع “الروديسي” أو “الجزائري”، أي أنه سيفرض رحيل إحدى الطائفتين أو السيطرة الصارمة عليها، وهذا هو الخيار الذي مارسته إسرائيل دون عقاب منذ إنشائها، إذ إنها لم تسع يوما إلى السلام بل فقط إلى الأرض بكل الوسائل، حتى غير القانونية، وقد حظي القادة الإسرائيليون بدعم أعمى في هذا الأمر من قبل شركائهم الغربيين.

غير أن يوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي أطلق عملية تعني أن إسرائيل ربما لن تكون قادرة على الاستمرار دون عقاب في اتباع مثل هذه الطرق المختصرة فيما يتعلق بالقانون الدولي أو المبادئ الإنسانية الأساسية.

ويبقى مع ذلك، أن المستوطنين الإسرائيليين يمتلكون الآن أسلحة نووية، وما لم تتمكن إيران من امتلاك مثلها، فإنهم سيبقون الوحيدين في المنطقة الذين يستطيعون التلويح بمثل هذا التهديد.

كانت هذه بعض المعطيات التي يمكن أن تحدد مستقبل هذه المنطقة، ولكن سأتوقف هنا، لأنني غير قادر مطلقا على إخباركم بأيّها سينتصر.

موقف الحكومات الغربية بقيادة الولايات المتحدة سوف يسهم في تسريع تشويه صورتها أمام “الجنوب العالمي”.

  • ما التأثيرات المتوقعة للعدوان الإسرائيلي ضد غزة على الدول العربية والغربية في ظل صمود روسيا وتنامي قوة الصين؟

من الواضح أن عرض العنف الإسرائيلي اللامتناهي قد وسّع الفجوة أكثر بين الشعوب العربية وقادتها الذين اختاروا طريق “التطبيع” السهل مع مرتكب المجازر أو امتنعوا عن أي شكل من أشكال الاحتجاج غير اللفظي.

ومن الواضح أن موقف الحكومات الغربية بقيادة الولايات المتحدة سوف يسهم في تسريع تشويه صورتها أمام “الجنوب العالمي”، رغم ما يميز هذا الجزء من العالم من التنوع. ومن المرجح أن يتمكن القادة الروس والصينيون، على الرغم مما ينخرهم من تناقضات رهيبة (في الشيشان أو سوريا أو أراضي الإيغور) من الاستفادة من ذلك.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 12:02 م

“الطبيب الأخير” للجزيرة 360 يفوز بجائزة في مهرجان بيشاور

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 10:00 ص

المصارعة الشعبية بجنوب السودان.. نافذة للسياحة وتعزيز الهوية الثقافية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 8:47 م

محطة القطارات التاريخية بإسطنبول تخوض صراع البقاء وسط تطلعات فنية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:40 م

من “الغريب” إلى الشاشة.. الرواية بين النص والصورة

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 3:30 ص

لوحة رامبرانت الشهيرة.. حين باتت “دورية الليل” ليلة في العراء

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:28 ص

بيوت حرّان المخروطية.. عبقرية العمارة القديمة في مواجهة شمس الأناضول الحارقة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 5:53 م

صدق أو لا تصدق.. النجاح يمر عبر الكسل الذكي

مقالات الأحد 07 سبتمبر 3:51 م

“اليوم صرتُ أبي” للأردني محمد العزام.. حين تتحوّل الأبوة إلى قصيدة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 12:48 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

«شنايدر إلكتريك» تطلق قمة الابتكار الثانية يومي 24 و25 سبتمبر في الرياض لتعزيز التحول الرقمي والاستدامة بالمملكة

بواسطة فريق التحريرالأحد 14 سبتمبر 5:00 م

ارتفاع عدد قتلى الاحتجاجات المناهضة للفساد في نيبال إلى 72

بواسطة فريق التحريرالأحد 14 سبتمبر 4:57 م

‫ الخارجية تتصدر.. الجهات الحكومية تنجز 43895 خدمة في أغسطس الماضي

بواسطة فريق التحريرالأحد 14 سبتمبر 4:55 م
رائج الآن

«شنايدر إلكتريك» تطلق قمة الابتكار الثانية يومي 24 و25 سبتمبر في الرياض لتعزيز التحول الرقمي والاستدامة بالمملكة

ارتفاع عدد قتلى الاحتجاجات المناهضة للفساد في نيبال إلى 72

‫ الخارجية تتصدر.. الجهات الحكومية تنجز 43895 خدمة في أغسطس الماضي

اخترنا لك

ارتفاع عدد قتلى الاحتجاجات المناهضة للفساد في نيبال إلى 72

‫ الخارجية تتصدر.. الجهات الحكومية تنجز 43895 خدمة في أغسطس الماضي

‫ “ليبو دو كارير” ملك وذنان ريسنغ يفوز بكأس رئيس دولة الإمارات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter