Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

فيرنانديز: الاتحاد هزمنا بأخطائنا

‫  رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية يجتمع مع نائب الرئيس ووزير الخارجية الأمريكيين

اتحاد اليد يعلن جدول مباريات دوري السيدات

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»ضرب الأميركيات ودعم الإيرانيات.. بايدن في نسختين وظهور نبوءة الأخ الأكبر بواشنطن
سياسة

ضرب الأميركيات ودعم الإيرانيات.. بايدن في نسختين وظهور نبوءة الأخ الأكبر بواشنطن

فريق التحريرفريق التحريرالإثنين 29 أبريل 8:21 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

أستاذة في جامعة مرموقة، ينهال عليها عناصر الشرطة ضربا وتوبيخا ويطرحونها أرضا ثم يشدون وثاقها أمام الكاميرات ويقتادونها إلى المعتقل، غير عابئين بصراخها وهي تطلعهم على درجتها الأكاديمية وتؤكد حقها في حرية التعبير.

لم تكن هذه الحادثة متخيلة قبل 7 أشهر من الآن، فمن غير المعقول ضرب امرأة أميركية بيضاء وأكاديمية أيضا بأيدي حكومتها التي تبشر بالحريات، وتصدر تقارير سنوية عن مدى احترام دول العالم لحقوق النساء.

ولكن، يبدو لمراقبين وحتى مؤرخين وفلاسفة أن طوفان الأقصى جرف متاريس الوهم الإنساني والديمقراطي في الغرب وغسل مساحيق الحرية التي غطت وجوها على مدى عقود.

وفي 18 من أبريل/نيسان الجاري، بدأت في الجامعات الأميركية انتفاضة قوية ضد تمويل واشنطن للإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

وطالت الثورة جامعات: كولومبيا، وإيموري، ونورث ويسترن وجورج واشنطن، وجورج تاون، وييل، وجامعة واشنطن، وجنوب كاليفورنيا، وهارفارد، وغيرها من الصروح العلمية العريقة في مختلف أنحاء الولايات المتحدة.

وما لبث الوعي الطلابي أن تمدد إلى كندا ثم فرنسا، وتشير التقديرات إلى أنه في طريقه لاكتساح دول الغرب، وخصوصا بريطانيا الراعية الأولى لنشأة إسرائيل على أرض فلسطينية مغتصبة عام 1948.

وحتى الحين، أدى العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى استشهاد نحو 35 ألف فلسطيني معظمهم من النساء والأطفال، إلى جانب تدمير معظم المنازل وتجريف البنية التحتية وتهجير وتجويع السكان.

Emory’s Caroline Fohlin is knocked down by the police while shouting: “I’m a professor!!” Hear the disbelief in her voice. She never expected to be treated like this by her own university for protesting Israel’s slaughter.

But remember, democracy is on the ballot in Nov… pic.twitter.com/rDiWDlCH9e

— Trita Parsi (@tparsi) April 26, 2024

سياط الكاوبوي المحلي

وعندما استدعيت الشرطة الأميركية لفض اعتصامات الطلاب الرافضين لتمويل بلادهم للإبادة الجماعية، ضربت النساء بقسوة واعتقلتهن إلى جانب مئات الطلاب والأساتذة.

أستاذة الاقتصاد في جامعة إيموري كارولين فولين، لم تشفع لها درجتها الأكاديمية عند الشرطة، فقد عاملوها بعنف وسمعها العالم تصرخ أنا “بروفيسورة” وتئن تحت أقدام وعضلات رجال الأمن الأشداء، في مشهد يذكر بقتل الأميركي الأسود جورج فلويد.

وليست هذه حادثة معزولة، فقد تعاملت الشرطة بعنف مع الطبيبة والمرشحة الرئاسية جيل ستاين البالغة من العمر 73 عاما، واعتقلتها عندما كانت تشارك في تظاهرة أقيمت بجامعة واشنطن ضد الدعم الأميركي للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.

وفي مشهد آخر، ظهر شرطي أميركي يضغط بحذائه الخشن على عنق شابة لأنها فقط أرادت أن تقول لحكومتها: توقفوا عن تمويل قتل الأطفال والنساء في فلسطين.

وأمام هذه المشاهد العنيفة، يتذكر الناس ويستغربون تصريحات للرئيس الأميركي جو بايدن يستنكر فيها ما يسميه قمع النساء في إيران ودول أخرى في أنحاء المعمورة.

ففي تصريح سابق، يقول بايدن إن النساء في إيران يناضلن من أجل حقهن في الحرية والتعبير والتجمع والتظاهر، ويضيف “النساء في جميع أنحاء العالم يتعرضن للاضطهاد ويتعيّن على طهران أن تضع حدا للعنف بحق مواطنيها”.

ولكن هذه ليست سوى النسخة الخارجية من الكاوبوي الثمانيني إذ يسمح لنفسه بتصدير قيم الحرية والتعايش والرقي لأمم وشعوب عانقت التحضر منذ الفجر الأول للتاريخ.

أما في نسخته المحلية، فإن الكاوبوي الثمانيني يسمح لمواطنيه فقط بالتظاهر في قضايا البطالة والإجهاض والهجرة والمثلية والتحول الجنسي، بينما لا يمكنهم أبدا تجاوز الخط الأحمر وإغضاب الأخ الأكبر.

جانب من قمع الشرطة للمحتجين ضد تسليح أميركا لإسرائيل (الفرنسية)

شحصيات أورويل

والأخ الأكبر الذي تنبأ به جورج أورويل في روايته (1984) ليس سوى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي يراقب عن بعد كل ما يجري في واشنطن وغيرها من المدن الأميركية ويفرض طغيانه على مجريات الأمور في بلد كان يوصف بأنه جنة الحريات.

ولأن الحراك الطلابي يرمي للتحرر من طغيان وهيمنة الأخ الأكبر، كان لا بد للبطل “وينستون سميث” من أداء دوره في استهداف مجتمع الفكر والثقافة والعلم بشكل عام، حتى لا يتسرب الوعي للشارع بما يؤدي لزلزلة أركان البغي والظلم والإفساد في الأرض.

وفي التجسيد الأميركي لنبوءة أورويل، يتناوب على دور البطل الرئيس بادين ووزير خارجيته أنتوني بلينكن والمستشار الإعلامي للأمن القومي جون كيربي، وغيرهم ممن استقاموا على الطريقة الإسرائيلية، واستماتوا في الدفاع عنها دون خجل على مرأى ومسمع الملايين.

فمن ناحيته، يسمح الرئيس بادين للشرطة والحرس بضرب النساء المنتفضات ضد طغيان الأخ الأكبر في إسرائيل، ويواصل تحويل الأموال وشحن السلاح لإسرائيل ولو كره الأميركيون بمن فيهم اليهود.

فقبل أسبوع فقط، صدّق الرئيس الأميركي على منح 26 مليار دولار لإٍسرائيل لمساعدتها في حربها على قطاع غزة، وتعهد بمواصلة دعمها وضمان أمنها وتفوقها على جيرانها.

وفي أدوار يومية، يشدد بلينكن وكيربي على أن إسرائيل لا ترتكب إبادة جماعية ولا تستهدف المدنيين ولا تنتهك القانون الدولي، ويصران على قلب الحقائق التي تتكشف بكل تفاصيلها الوحشية على وسائل إعلام يتابعها مئات الملايين من البشر في مشارق الأرض ومغاربها.

وفي اللحظات النادرة التي تشمئز فيها واشنطن من سلوك إسرائيل وتلمّح إلى إمكانية معاقبة إحدى كتائب جيش الاحتلال أو بعض جنوده، يوعز “الأخ الأكبر” للبطل “وينستون سميث” بأن هذه الخطوة غير مقبولة وقد تحجّم آلة الطغيان.

وفي اليوم التالي، يظهر كيربي أو بلينكن ومن دون خجل أيضا، لتأكيد أن خطوة الأمس ستخضع اليوم للمراجعة وأن الخلاف مع الأخ الأكبر غير صحيح، وأن الأولوية المطلقة هي ضمان أمن إسرائيل وتمكينها من الدفاع عن نفسها.

أسوأ الكوابيس.. مرحلة فريدة

ولكن الكاتب مازن النجار يرى أن انتفاضة الجامعات الأميركية مرحلة فريدة “في سياق التصدي الثقافي لمنظومة الهيمنة الإمبريالية على العالم”، حيث “كسرت بعض حلقاتها، وألهمت جماهير غفيرة في الغرب آفاقا إنسانية وروحية وأخلاقية جديدة بعز عزيز أو ذل ذليل ولو كره الكارهون”.

وفي مقال على الجزيرة نت، يقول النجار إن ما يحدث في الجامعات الأميركية “يطرح بقوة أسوأ كوابيس الصهاينة، وهو نزع الشرعية عن إسرائيل وترذيلها أخلاقيا، وخاصة لدى أجيال الغرب الشابة، فقد تصدر الحراكات والمظاهرات جيل جديد من اليهود في الغرب نشأ في عائلات صهيونية راسخة لكنهم تمردوا على السردية الصهيونية لصالح سردية الحق والعدل”.

وأما الباحث في علم الاجتماع الدكتور عمار علي حسن، فيخلص إلى أنه “بمرور الوقت سيكسر الشباب في الغرب القيود التي تكبّل المواطن هناك حول إسرائيل، والتي تم فرضها عقودًا من الزمن، وتفهموها أو سكتوا عنها، أو لم يعنوا بها من قبل، ولم يفكّروا يومًا في أن يضعوها محل اختبار جادّ وحاسم”.

وغير بعيد من هذا الطرح، يلفت الكاتب والمراسل العسكري الأميركي كريس هيدجيز إلى أن الطلاب الأميركيين أظهروا شجاعةً معنوية وجسدية، ويقول إن العديد منهم من اليهود، وإنهم “يكشفون الفشل الذريع من قبل النخب الحاكمة ومؤسساتها لوقف الإبادة الجماعية: جريمة الجرائم”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

القمح ساحة المعركة الأخرى في الأزمة الفرنسية الجزائرية

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:09 م

استهداف قادة حماس بالدوحة يثير غضبا واسعا في الأردن

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:08 م

الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:07 م

مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:06 م

إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:05 م

تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:03 ص

محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:02 ص

ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:01 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

فيرنانديز: الاتحاد هزمنا بأخطائنا

بواسطة فريق التحريرالسبت 13 سبتمبر 2:18 ص

‫  رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية يجتمع مع نائب الرئيس ووزير الخارجية الأمريكيين

بواسطة فريق التحريرالسبت 13 سبتمبر 2:15 ص

اتحاد اليد يعلن جدول مباريات دوري السيدات

بواسطة فريق التحريرالسبت 13 سبتمبر 2:11 ص
رائج الآن

فيرنانديز: الاتحاد هزمنا بأخطائنا

‫  رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية يجتمع مع نائب الرئيس ووزير الخارجية الأمريكيين

اتحاد اليد يعلن جدول مباريات دوري السيدات

اخترنا لك

‫  رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية يجتمع مع نائب الرئيس ووزير الخارجية الأمريكيين

اتحاد اليد يعلن جدول مباريات دوري السيدات

شرطة الرياض تباشر واقعة اعتداء أشخاص على آخر ومحاولة إركابه بالقوة في إحدى المركبات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter