Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

رصد التربيع الأخير لقمر ربيع الأول 1447 في سماء عرعر في مشهد بديع

«الإطار التنسيقي» الشيعي في العراق على طريق التصدّع

‫ المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني يصادق على الاتفاقية مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقالات»“تاريخ غزة” لعارف العارف.. جولة في عروس مدن الشرق
مقالات

“تاريخ غزة” لعارف العارف.. جولة في عروس مدن الشرق

فريق التحريرفريق التحريرالجمعة 23 فبراير 9:32 ص01
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

لم يعِش الصحفي والمؤرخ الفلسطيني عارف العارف المولود في مدينة القدس في 1891 والمتوفى في رام الله في 1973 ليرى أن الوحدة العربية التي كان مبتهجا بقرب تحققها قد غدت حلما بعيد التحقق، وأن الدولة القُطْرية التي بشّر بزوالها قد قسمت وغدت دولا.

كذلك لم يدر في خلده، وهو الذي بشّر بالوحدة في مقدمة كتابه “تاريخ غزة” (الدار الأهلية للنشر، 2024) أن غزة التي أرّخ لها وشرح في كتابه -الصادر لأول مرة في أربعينيات القرن الماضي- تطور صناعتها في قرن غابر، تغدو الآن أطلالا. وأن سكانها الذين بنوها وأحفادهم قد مزقتهم طائرات المحتل الإسرائيلي، بل ودُفن كثير منهم تحت ركامها.

غزة رفيقة العصور

في كتابه يستكمل العارف رسالته في تعريف القارئ العربي بفلسطين استكمالا لكتابيه “القضاء بين البدو”، و”تاريخ بئر السبع وقبائلها”.

المؤرخ والسياسي الفلسطيني عارف العارف يتوسط مشايخ بئر السبع (الجزيرة)

ولد العارف في القدس، ودرس في إسطنبول، وحارب في الجيش العثماني، وأُسر في سيبيريا ليعود بعد الثورة الروسية إلى فلسطين، وحرّر أول صحيفة وطنية فلسطينية نُشرت بعد الحرب العالمية الأولى؛ وهي جريدة “سوريا الجنوبية”.

وفي الكتاب الذي يقع في زهاء 460 صفحة يرى الكاتب أن “غزة ليست بنت قرن من القرون، أو وليدة عصر من العصور، وإنما هي بنت الأجيال المنصرمة كلها، ورفيقة العصور الفائتة كلها من اليوم الذي سطّر التاريخ فيه صحائفه الأولى”.

وعن تاريخ غزة يضيف المؤرخ أنه “تاريخ مجيد لأنها صمدت لنوائب الزمان بجميع أنواعها، حتى إنه لم يبق غازٍ من الغزاة المتقدمين أو المتاخرين إلا ونازلته، فإما أن يكون قد صرعها، وإما هي صرعته”.

بناها الأقدمون

ويطوف الكتاب في تاريخ المدينة القديم التي بناها الأقدمون والعرب أول من ارتادها وغشي أسواقها، وهم من حمل إليها بضائعهم وسلعهم من الطيب والبهار والبخور وغيرها.

وغزة من أقدم مدن العالم، كما يؤرخ الكتاب، سكنها أولا الكنعانيون وهم من الشعوب “الساميّة”، وتنسبهم رواية التوراة إلى حام بن نوح، وفي رواية أخرى أن غزة كانت قائمة في هذا الوجود عندما احتلها الكنعانيون وأخذوها من العموريين.

كما كانت غزة طوال تاريخها على صلة بمصر، ويعرض العارف طرفا لصلة المدينة بالفراعنة والملوك الرعاة الذين حكموا مصر (الهكسوس)، وعلاقتها بالفلسطينيين الأوائل.

سد منيع

وفي التاريخ القديم يروي عن علاقة غزة باليهود فهم وإن نجحوا في دخول فلسطين، “إلا أنهم لم يتمكنوا من إخضاع غزة وإذلالها، فظلت بعيدة عن نفوذهم” كما يقول.

ويورد طرفا من أسفار العهد القديم التي ورد فيها ذكر غزة، ومنها الإصحاح الأول من سفر عاموس حيث كانت غزة من أمهات المدن الفلسطينية التي التي وقفت سدا منيعا في وجوههم، وأبت الخضوع لحكمهم وكانت الحرب سجالا بين الفريقين.

ويتوقف العارف عند غزة في أيامه المعاصرة -في أربعينيات القرن الفائت- فيقول “إنها من أجمل المدن الفلسطينية الواقعة على شاطئ البحر الأبيض المتوسط وفيها حدائق غناء، وحول المدينة القديمة بساتين تزرع فيها جميع أنواع الخضار وأشجار الفاكهة، ماؤها عذب وهواؤها عليل. إنك إذا جئتها صيفا وجدتها أحسن مصيف، وإذا نزلتها شتاء وجدتها أبدع مشتى في فلسطين”.

أغنى مدن فلسطين

ويعرض للتقدم والتطور في المدينة قبل النكبة واحتلال غزة، ويرى أنها قد تكون أغنى مدن فلسطين في أربعينيات القرن المنصرم، وهي من أهم الأسواق الفلسطينية لتصريف المنتجات الزراعية، وتأتي بعد مدينة اللد الفلسطينية من هذه الناحية، كما أن موقعها على البحر والسهل والبادية زادها أهمية، ومنحها ذلك الغنى.

ويسجل العارف أن عدد سكان غزة في أربعينيات القرن العشرين قد وصل إلى 33 ألف نسمة، وربما فاق عدد سكانه أكثر من الذين قطنوا القدس، لكن تتابع الغزوات أدى إلى تناقص عدد سكانها مرات عدة.

كما شهدت المدينة نهضة تعليمية كبيرة وعددا كبيرا من المدارس؛ بل إن المدينة شهدت وجود مدرسة خاصة بالمكفوفين قبل الحرب العالمية في 1914، والغاية منها تعليمهم القرآن الكريم وسُمّيت بالمدرسة الهاشمية.

وعلى صعيد المساجد والجوامع فإن غزة -حسب الكاتب- قد تكون أغنى المدن العربية الإسلامية في الشرق بجوامعها ومساجدها، بعضها قديم جاء ذكره في كتب التاريخ وبعضها بُني بعد ذلك.

ويذكر المؤلف من مساجدها القديمة التي ذكرها في كتابه مسجد الجامع العمري الكبير، وجامع السيد هاشم، والشمعة، وغيرها كثير.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 12:02 م

“الطبيب الأخير” للجزيرة 360 يفوز بجائزة في مهرجان بيشاور

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 10:00 ص

المصارعة الشعبية بجنوب السودان.. نافذة للسياحة وتعزيز الهوية الثقافية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 8:47 م

محطة القطارات التاريخية بإسطنبول تخوض صراع البقاء وسط تطلعات فنية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:40 م

من “الغريب” إلى الشاشة.. الرواية بين النص والصورة

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 3:30 ص

لوحة رامبرانت الشهيرة.. حين باتت “دورية الليل” ليلة في العراء

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:28 ص

بيوت حرّان المخروطية.. عبقرية العمارة القديمة في مواجهة شمس الأناضول الحارقة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 5:53 م

صدق أو لا تصدق.. النجاح يمر عبر الكسل الذكي

مقالات الأحد 07 سبتمبر 3:51 م

“اليوم صرتُ أبي” للأردني محمد العزام.. حين تتحوّل الأبوة إلى قصيدة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 12:48 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

رصد التربيع الأخير لقمر ربيع الأول 1447 في سماء عرعر في مشهد بديع

بواسطة فريق التحريرالإثنين 15 سبتمبر 4:10 ص

«الإطار التنسيقي» الشيعي في العراق على طريق التصدّع

بواسطة فريق التحريرالإثنين 15 سبتمبر 4:09 ص

‫ المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني يصادق على الاتفاقية مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية

بواسطة فريق التحريرالإثنين 15 سبتمبر 4:07 ص
رائج الآن

رصد التربيع الأخير لقمر ربيع الأول 1447 في سماء عرعر في مشهد بديع

«الإطار التنسيقي» الشيعي في العراق على طريق التصدّع

‫ المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني يصادق على الاتفاقية مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية

اخترنا لك

«الإطار التنسيقي» الشيعي في العراق على طريق التصدّع

‫ المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني يصادق على الاتفاقية مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية

إطلاق النسخة الخامسة من جائزة العمل بإجمالي 38 جائزة ومسارات جديدة

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter