Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

شراكة تجمع الخطوط السعودية و”تمارا” لتطوير حلول دفع التذاكر بخيارات أقساط مرنة

‫ دوري أبطال أوروبا..باريس سان جيرمان يبدأ مهمة الدفاع عن اللقب أمام أتالانتا غدا

 وزير المالية يجتمع مع الأمين العام لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»مؤرخ فرنسي: كيف ضاعت فلسطين ولماذا لم تنتصر إسرائيل؟
سياسة

مؤرخ فرنسي: كيف ضاعت فلسطين ولماذا لم تنتصر إسرائيل؟

فريق التحريرفريق التحريرالإثنين 12 فبراير 1:58 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

في وقت يبدو فيه أن صراع العنف المرعب يقوض كل أمل في السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين، يحلل المؤرخ جان بيير فيليو، المتخصص بالشرق الأوسط، في كتابه الأخير “كيف ضاعت فلسطين؟ ولماذا لم تنتصر إسرائيل؟” حدود النجاح العسكري والسياسي الإسرائيلي وأسباب الفشل الحالي للقضية الفلسطينية، مؤكدا أن لعبة القوى العربية المضطربة، ورفض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للحل السياسي، قد خلف مأزقا لا يمكن حله إلا بالإرادة الدولية.

ويحاول فيليو -في مقابلة مع مجلة لوبس جمعتها سارة دانيال- تفسير الحروب الداخلية الفلسطينية، والهشاشة التي يعاني منها المنتصر الظاهري إسرائيل؟ ويتعمق في السرديات والمواجهات المختلفة بين العدوين، ويرى أنها مهمة لاستئناف عملية السلام.

وفي بداية المقابلة، عاد المؤرخ إلى تأكيد وجود كيان فلسطيني على الأرض قبل إنشاء السلطة الفلسطينية عام 1994 بموجب اتفاقيات أوسلو، موضحا أن الصهاينة حددوا فلسطين بوضوح هدفا لهم أواخر القرن 19، وكان وعد بلفور عام 1917 نصرا تاريخيا لهم لأن الحكومة البريطانية قدمت بموجبه دعمها “لتأسيس وطن قومي للشعب اليهودي في فلسطين”.

وبذلك أصبحت بريطانيا تعترف فقط بالحقوق القومية لليهود الذين يمثلون 10% من سكان فلسطين في ذلك الوقت، مما أدى إلى تحويل العرب الذين يمثلون 90% إلى “مجتمعات غير يهودية” بدون حقوق قومية، وهذا الإنكار لتطلعات السكان العرب الأصليين أدى بدوره، عام 1919، إلى انعقاد المؤتمر التأسيسي للقومية الفلسطينية، لكن بريطانيا قمعت القومية الفلسطينية بقسوة متزايدة، حتى سحق الثورة العربية الكبرى، وقتلت واحدا من كل مئتي فلسطيني.

القصة المأساوية للأرض الموعودة

ثم جاءت النكبة عام 1948، واضطر أكثر من نصف الفلسطينيين إلى مغادرة منازلهم، لتفرض إسرائيل سيطرتها على 77% من فلسطين الانتدابية والضفة الغربية والقدس الشرقية، وتدير مصر 1% من أرض فلسطين في “قطاع غزة” الذي سيصبح قريبا مركزا لإحياء القومية الفلسطينية، ومن هنا جاء الاحتلال الإسرائيلي الأول عام 1956، وتلاه الاحتلال الثاني بين 1967 و2005.

وتوضح الخرائط العديدة في كتاب فيليو -الذي صدر يوم الجمعة الماضي- عملية السلب المستمرة على مدار أكثر من قرن من الزمان، لملكية السكان الفلسطينيين الذين “فقدوا” أرضهم، خاصة أن ما تسمى بشكل غير دقيق “السلطة” الفلسطينية، لا سيادة لها على الجزء الصغير من الضفة الغربية، إلا بقدر ما تفوضها إسرائيل، كما أن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الآن لا تحكم إلا أرضا من الخراب في غزة.

وتطرق المؤرخ الفرنسي إلى العلاقة الوطيدة بين الإنجيليين الأنجلوسكسونيين والصهيونية اليهودية، موضحا أن الحركة الإنجيلية ربطت خلاصها الفردي والجماعي بعودة الشعب اليهودي إلى أرضه، وأقامت تحالفا تاريخيا مع اليمين الإسرائيلي.

ثم تحول اللوبي المؤيد لإسرائيل في الولايات المتحدة إلى لوبي مؤيد لليكود، ومعارض بشدة لعملية السلام، حتى إن رئيس الوزراء الإسرائيلي إسحق رابين تحدث، قبل وقت قصير من اغتياله، عن الجماعات “التي تمارس الضغط في الكونغرس الأميركي ضد الحكومة الإسرائيلية المنتخبة ديمقراطيا”.

وقد عزز نتنياهو هذا التحالف بين اليمين المتشدد في إسرائيل والصهاينة المسيحيين، وهو التحالف الذي بلغ ذروته في عهد رئاسة دونالد ترامب مع نقل سفارة الولايات المتحدة إلى القدس، ولكن هؤلاء الصهاينة المسيحيين مقتنعون بأن ثلثي اليهود ستتم إبادتهم خلال “المحن” نهاية الزمان، وبالتالي من الصعب وصف هؤلاء المؤيدين المخلصين لاستعمار الأراضي الفلسطينية بأنهم محبون لليهود.

وكما أشرت -يقول فيليو- فإن الطبيعة الديمقراطية العميقة لنظام التصويت، في إسرائيل، تفضل المزايدة على الجماعات المتطرفة، إلا أن الانتخابات المقبلة ستكون حاسمة، وقد تمثل إعادة هيكلة عميقة للمشهد الإسرائيلي، وسيكون السلام الدائم أو الصراع الذي لا نهاية له في قلب التصويت للمرة الأولى منذ انتخاب رابين عام 1992، ذلك الانتخاب الذي سمح بالاعتراف المتبادل بين إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية.

وهذا الاعتراف المتبادل وحده القادر على إيجاد اتفاق سلام نهائي بين الشعبين، وسيتعين على الائتلاف الإسرائيلي المستقبلي، إذا أراد أن يسلك هذا الطريق، أن يأخذ في الاعتبار الأحزاب العربية التي تمثل 20% من السكان، وهي أقلية أظهرت ارتباطها بإسرائيل في المحنة الحالية.

تعريب القضية الفلسطينية نقمة

وعند سؤاله عن قوله في الكتاب إن تعريب القضية الفلسطينية كان إحدى نقمها، قال المؤرخ إن الأردن كان أول من حاول محو فلسطين حرفيا بضمه الضفة الغربية عام 1949 حسب الكاتب، مما أدى إلى المواجهة التي بلغت ذروتها عام 1970 في مذبحة “أيلول الأسود” قبل تخلي ملك الأردن الراحل حسين بن طلال ثم ابنه الملك الحالي عبد الله الثاني عن كل مطالباته بالضفة، ودعمهما للتطلعات الفلسطينية إلى إقامة دولة مستقلة.

غير أن نظام الرئيس الراحل حافظ الأسد في سوريا لم يتخل عن سيطرته على القضية الفلسطينية، من خلال دعم دمشق الحالي لحماس والفصائل “المنشقة” المعارضة لمنظمة التحرير الفلسطينية، في حين كان دعم الأنظمة العربية الأخرى خطابيا في مواجهة الغزو الإسرائيلي للبنان عام 1982، وخلال الانتفاضتين، فضلا عنه خلال الحروب السابقة على غزة.

العنف الحالي هو الذي يمنح حل الدولتين ضرورة وجودية، إذ لم يعد من الممكن ترك الشعبين وجها لوجه، وإلا فإنهما سينجران إلى دوامة مدمرة تكون فيها كل مواجهة أكثر رعبا من سابقتها

وقد حافظ الشعب الفلسطيني على بنية المجتمع التقليدي كعشيرة أو عائلة ممتدة، كآلية بقاء جماعية للاجئين الفلسطينيين الذين فقدوا كل شيء باستثناء تضامن القربى هذا. ولكن الفصائل الفلسطينية أدت بها قيود الكفاح المسلح والسرية إلى الطائفية، على خلفية الحروب بالوكالة بين مختلف الأنظمة العربية التي رعتها.

ولكن يجب ألا ننسى أن إسرائيل -يقول المؤلف- هي التي شجعت بوعي شديد، منذ عام 1973، الإسلام السياسي الفلسطيني كثقل موازن لقومية منظمة التحرير الفلسطينية، واستمرت في ذلك حتى بعد تحول الفرع الفلسطيني من جماعة الإخوان المسلمين إلى حماس عام 1987، على حد زعم الكاتب.

وخلص المؤرخ إلى أن العنف الحالي هو الذي يمنح حل الدولتين ضرورة وجودية، إذ لم يعد من الممكن ترك الشعبين وجها لوجه، وإلا فإنهما سينجران إلى دوامة مدمرة تكون فيها كل مواجهة أكثر رعبا من سابقتها، خاصة أن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ليس لعبة محصلتها صفر، بحيث تترجم خسائر أحدهما تلقائيا إلى مكاسب للآخر، بل إن إسرائيل شهدت أسوأ اختبار بتاريخها في اللحظة التي كان فيها ميزان القوى لصالحها طاغيا.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

القمح ساحة المعركة الأخرى في الأزمة الفرنسية الجزائرية

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:09 م

استهداف قادة حماس بالدوحة يثير غضبا واسعا في الأردن

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:08 م

الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:07 م

مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:06 م

إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:05 م

تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:03 ص

محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:02 ص

ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:01 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

شراكة تجمع الخطوط السعودية و”تمارا” لتطوير حلول دفع التذاكر بخيارات أقساط مرنة

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 16 سبتمبر 5:29 م

‫ دوري أبطال أوروبا..باريس سان جيرمان يبدأ مهمة الدفاع عن اللقب أمام أتالانتا غدا

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 16 سبتمبر 5:26 م

 وزير المالية يجتمع مع الأمين العام لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية

بواسطة فريق التحريرالثلاثاء 16 سبتمبر 5:25 م
رائج الآن

شراكة تجمع الخطوط السعودية و”تمارا” لتطوير حلول دفع التذاكر بخيارات أقساط مرنة

‫ دوري أبطال أوروبا..باريس سان جيرمان يبدأ مهمة الدفاع عن اللقب أمام أتالانتا غدا

 وزير المالية يجتمع مع الأمين العام لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية

اخترنا لك

‫ دوري أبطال أوروبا..باريس سان جيرمان يبدأ مهمة الدفاع عن اللقب أمام أتالانتا غدا

 وزير المالية يجتمع مع الأمين العام لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية

النرويج تتبرع بعائدات مباراتها لتخفيف معاناة غزة

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter