Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

مساند توضح مدة صلاحية تأشيرة العمالة المنزلية

تباين أداء أسهم الخليج قبيل قرار «الاحتياطي الفيدرالي»

‫ النسخة الحادية عشرة لمهرجان كتارا للرواية العربية تنطلق 13 أكتوبر القادم

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»مخيمات الساحل السوري تشكو شُحّ المساعدات ولعنة الجغرافيا
سياسة

مخيمات الساحل السوري تشكو شُحّ المساعدات ولعنة الجغرافيا

فريق التحريرفريق التحريرالأحد 04 فبراير 1:56 م01
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

إدلب- تنطلق سامية نجم كل صباح باتجاه المناطق الجبلية بالقرب من مخيمات خربة الجوز الواقعة بريف إدلب الغربي والفاصلة بين ريفي إدلب واللاذقية شمال سوريا.

تترك سامية خيمتها في كل صباح من أجل جمع الحطب عبر جمعه من الأشجار الحراجية بهدف تأمين الدفء لأطفالها، وذلك بعد فقدان أملها بالحصول على دعم لشتاء هذا العام من المنظمات الإنسانية.

تقول سامية في حديث للجزيرة نت “يقال إن النازحين تحت خط الفقر، أما نحن فتحت خط الموت؛ فالمعيشة بين الجبال تزيد برودة الطقس، ناهيك عن شح الدعم وعدم وجود فرص عمل، لذلك نحن نعيش أوضاعا كارثية”.

وتضيف أنه “إذا مرض طفل، بسبب برودة الطقس فالعائلة تكون في حيرة من أمرها لإنقاذه، فالمشافي بعيدة جدا، ولا يوجد هنا سوى نقاط طبية يسيرة تقدم إسعافات أولية”.

ويعيش آلاف النازحين في مناطق جبلية ضمن مناطق ريف إدلب الغربي وريف إدلب الشمالي، ويطلق عليها مخيمات الساحل السوري، حيث يعدّ معظم سكانها من مدينة اللاذقية وريفها.

ويقطن سكان هذه المخيمات ضمن بقعة جغرافية جبلية وعرة للغاية، كما تبعد عن المناطق الحيوية شمال إدلب ومركز وجود المنظمات أكثر من 200 كيلومتر ذهابا وإيابا، مما يصعب مهمة المنظمات في الوصول إليها.

ويشكو أهالي مخيمات الساحل من ظلم كبير يتعرضون له رغم برودة الطقس وعدم وجود فرص للعمل؛ بسبب سكنهم في الجبال وعدم وجود أسواق للتجارة، وعدم إرسال المنظمات الإنسانية مساعدات لهم، أو وسائل تدفئة.

وعورة الطرق تصعّب عمل المنظمات الإنسانية (الجزيرة)

ندرة الدعم

محمد سينو، نازح من ريف اللاذقية بعد سيطرة النظام السوري على قريته إلى مخيمات بالقرب من منطقة “الملند” بريف إدلب الغربي، يشكو غرق خيمته وعدم وجود مأوى له خلال الأيام الماضية.

يقول محمد سينو -للجزيرة نت- إنه اضطر للعيش هو وأطفاله الخمسة مع عائلة شقيقته في خيمة تبلغ مساحتها 40 مترا، وذلك بسبب عدم وجود خيام إضافية، حيث شُرّدت مئات العائلات في المنطقة التي يعيش فيها، حسب تعبيره.

وأضاف أن المنطقة التي يقطنها سكان الساحل مظلومة مقارنة بالدعم الذي يقدم للمخيمات في مناطق سرمدا والدانا، القريبة من معبر باب الهوى الحدودي شمال سوريا، التي تعدّ مركزا لمكاتب المنظمات الإنسانية، في حين أن هناك غيابا شبه كامل للدعم في هذه المنطقة.

وحسب إحصاءات منظمات وفرق تطوعية، فإن أصحاب هذه المخيمات يعيشون حالة فقر شديد وسط الطقس البارد، إذ إن معظم سكانه لا يملكون حطبا للتدفئة، مما دفع ناشطين سوريين لإطلاق حملة مساعدات لتلك المخيمات التي وصفوها بالمنسية.

وتعمل كثير من النساء في جمع الحطب وبيعه من أجل تأمين قوت المعيشة، في الوقت الذي يعاني فيه معظم سكان المخيم البطالة، عكس النازحين الذين يعيشون بالقرب من المدن ومراكز عمل المنظمات، حيث يحصلون على فرص عمل بشكل أكبر.

أهالي المخيمات يشكو من شح المساعدات
سكان المخيمات يعانون من فقر مدقع في ظل الظروف المناخية القاسية وشح المساعدات (الجزيرة)

المعاناة بالأرقام

عمر السعيد -نازح من مدينة اللاذقية- قرر جمع الملابس القديمة وشراء الملابس المستعملة من السوق القريبة من المنطقة التي يعيش فيها من أجل التدفئة هذا العام، ولكن هذا الأمر تسبب بانبعاث دخان داخل خيمته كاد أن يخنق أطفاله، مما دفعه للتدفئة على الحطب.

وفي حديث للجزيرة نت، يقول عمر إنه يرسل أطفاله كل يوم إلى جبال الساحل السوري ومعهم أكياس، “ولا يعودون حتى يجمعوا الحطب الذي يكفينا ليومين، والذي يزيد أعطيه لجيراني الذين لا يملكون ما يتدفؤون به”.

ويضيف “قلبي ينفطر على أطفالي عندما أرسلهم لجلب الحطب؛ لأنهم يعودون مبللين بالمياه، ويرجفون من البرد، ولكن لا حيلة لي، فأنا مريض ولا يمكنني تسلق الجبال، وليس هناك بديل عن هذا الأمر”.

ورصد فريق “منسقو استجابة سوريا”، عددا من المصاعب التي يواجهها النازحون في مخيمات شمال غربي البلاد، من بينها صعوبة تأمين الخبز والغذاء وانتشار الحرائق والأمراض الجلدية، ومشكلات المياه والصرف الصحي.

وأصدر الفريق تقريرا قال فيه إن 86% من المخيمات تواجه أزمة تأمين الغذاء، بينما يعاني النازحون في 94% من المخيمات؛ بسبب نقص الخبز وارتفاع أسعاره.

وأشار إلى أن 61% من المخيمات تنعدم فيها خدمة الصرف الصحي، وترتفع النسبة إلى 100% في المخيمات العشوائية، كما تغيب المياه النظيفة والصالحة للشرب عن 48% من المخيمات (819 مخيما).

وسجل التقرير زيادة الأمراض الجلدية في أكثر من 23% من المخيمات، وافتقار 87% منها إلى عيادات متنقلة أو نقاط طبية.

ولا يحتوي 69% من المخيمات على نقاط تعليمية، في حين بلغت نسبة الأطفال العاملين فيها أكثر من 37%، وفق التقرير.

وكشف الفريق عن ارتفاع أعداد المحتاجين للمساعدات الإنسانية في سوريا إلى 17.3 مليون شخص، في نسبة هي الأعلى منذ 2011.

الأطفال يجمعون الحطب بين الجبال(الجزيرة نت)
الأطفال يجمعون الحطب من الجبال من أجل التدفئة وإعداد الطعام (الجزيرة)

وخلال الأيام الماضية بدأت الفرق التطوعية والمنظمات الإنسانية تسليط الضوء حول معاناة المخيمات، بهدف جذب الأنظار إليها من أجل تأمين دعم لهم خلال فصل الشتاء.

ويؤكد الناشط الإنساني عبد الجبار الزيدان أن فريق الاستجابة الطارئة أطلق حملة لتدفئة 5 آلاف عائلة بقيمة 250 ألف دولار، وسيتم تسيير قوافل إغاثية إلى تلك المنطقة من أجل تسليم مواد التدفئة للمحتاجين.

وأضاف في حديث للجزيرة نت، أن هذا لا يغطي سوى 20% من العوائل المحتاجة للتدفئة، لذلك فالحملة يجب أن تشمل جميع المنظمات من أجل كفاية كل النازحين في الساحل السوري، فحجم المتطلبات كبير من الدعم الغذائي إلى مواد النظافة والمحروقات.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

القمح ساحة المعركة الأخرى في الأزمة الفرنسية الجزائرية

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:09 م

استهداف قادة حماس بالدوحة يثير غضبا واسعا في الأردن

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:08 م

الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:07 م

مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:06 م

إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:05 م

تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:03 ص

محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:02 ص

ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:01 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

مساند توضح مدة صلاحية تأشيرة العمالة المنزلية

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 17 سبتمبر 11:49 ص

تباين أداء أسهم الخليج قبيل قرار «الاحتياطي الفيدرالي»

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 17 سبتمبر 11:46 ص

‫ النسخة الحادية عشرة لمهرجان كتارا للرواية العربية تنطلق 13 أكتوبر القادم

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 17 سبتمبر 11:45 ص
رائج الآن

مساند توضح مدة صلاحية تأشيرة العمالة المنزلية

تباين أداء أسهم الخليج قبيل قرار «الاحتياطي الفيدرالي»

‫ النسخة الحادية عشرة لمهرجان كتارا للرواية العربية تنطلق 13 أكتوبر القادم

اخترنا لك

تباين أداء أسهم الخليج قبيل قرار «الاحتياطي الفيدرالي»

‫ النسخة الحادية عشرة لمهرجان كتارا للرواية العربية تنطلق 13 أكتوبر القادم

انطلاق «تكنوفيست» للطيران في إسطنبول

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter