Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

‫ بطولة قطر للدراجات النارية للسوبر ستوك.. النعيمي يتوج بطلا والمعاضيد يفوز بلقب فئة السيارات

مساند توضح مدة صلاحية تأشيرة العمالة المنزلية

تباين أداء أسهم الخليج قبيل قرار «الاحتياطي الفيدرالي»

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»مستقبل مجهول للنازحين الإسرائيليين من المناطق الحدودية
سياسة

مستقبل مجهول للنازحين الإسرائيليين من المناطق الحدودية

فريق التحريرفريق التحريرالأحد 04 فبراير 12:54 م01
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

القدس المحتلة- تبدي الكثير من العائلات الإسرائيلية التي تم إجلاؤها من مستوطنات و”كيبوتسات غلاف غزة” والنقب الغربي مع بدء معركة “طوفان الأقصى”، رغبتها بعدم العودة إلى “مناطق الغلاف”، في ظل استمرار القتال وفشل الجيش الإسرائيلي بـ”القضاء على حركة حماس”.

وكانت الحكومة الإسرائيلية قد اتخذت قرارا سريعا بإخلاء جميع السكان في الكيبوتسات والمستوطنات المحاذية لقطاع غزة وعددها 25، عقب الهجوم المفاجئ الذي شنته حركة المقاومة الإسلامية “حماس” في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.

وبموجب القرار الذي اتخذ بموجب أنظمة الطوارئ، تم إخلاء المنطقة التي تبعد عن حدود قطاع غزة مسافة من 0 إلى 7 كيلومترات، وبلغ تعداد من تم إخلاؤهم 65 ألف شخص، كما تم إخلاء 60 ألف شخص آخرين من البلدات الحدودية مع لبنان في الجليل الأعلى، بسبب القصف المتبادل بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله.

وإضافة إلى هذه المعطيات الرسمية التي أقرت بها وزارة الأمن الإسرائيلية، نزح عشرات الآلاف من سكان مناطق النقب الغربي وسديروت وعسقلان بمبادرة ذاتية منهم وبدون أن تلزمهم تعليمات الجبهة الداخلية بذلك، حيث يبلغ سكان هذه المنطقة القريبة من الغلاف أكثر من 200 ألف.

تكلفة الإجلاء والإخلاء

كان من المفترض في السنوات السابقة أن تقوم الحكومة الإسرائيلية بإعداد نظام خاص لإجلاء عشرات أو ربما مئات آلاف الإسرائيليين من المناطق الحدودية إلى بلدات أخرى، في حال تطبيق حالة الطوارئ إذا ما اندلعت الحرب.

وبالفعل، أُعدت خطة حكومية وكلفت عشرات الملايين من الشواكل، لكنها وضعت في الأدراج. ويقول مراسل الشؤون الاقتصادية لصحيفة “يديعوت أحرونوت” غاد ليئور: “عندما حانت لحظة الحقيقة، اتضح أن الخطة التي عرفت باسم “فندق مدني”، لم تعد بالشكل المطلوب وانهارت بالكامل”.

ويضيف ليئور: “تم تنفيذ عملية إجلاء عشرات الآلاف من السكان إلى مئات الفنادق وأماكن الإقامة، وليس إلى المؤسسات العامة والمراكز المجتمعية والمدارس كما كان مخططا، وتم إلغاء الخطة الأصلية مرة واحدة، وهكذا سارت الأمور بشكل خاطئ إلى اليوم”.

ولفت المراسل إلى أن تكلفة إقامة عائلة من 6 أشخاص في غرفة فندق وصلت إلى ما يقارب 45 ألف شيكل (12 ألف دولار) شهريا، بينما العائلة التي لديها طفلان حصلت على مخصصات بقيمة 18 ألف شيكل (4800 دولار) شهريا إذا لم تكن مقيمة في فندق.

وبحسب معطيات وزارة السياحة الإسرائيلية، يوجد في إسرائيل نحو 56 ألف غرفة فندقية، ونحو 40 ألف غرفة منها تقع في مناطق بعيدة عن مناطق القتال، وتم إجلاء السكان إليها، حيث تتوقع شركات الفنادق الكبرى تضرر نتائج أعمالها بسبب الحرب.

ومما يصعب التنبؤ بما هو قادم أن أصحاب الفنادق لا يعرفون المدة التي سيبقى فيها النازحون من المناطق الحدودية في “غلاف غزة” والجليل الأعلى في الفنادق، حيث صرحت وزارة السياحة الإسرائيلية في بيان مقتضب أن “هناك نازحين تم تخصيص أماكن لهم للإقامة المؤقتة لأن منازلهم قائمة، لكن ليس من الواضح كم من الوقت سيبقون فعليا في الفنادق، وهناك من دمرت منازلهم ويبحثون عن حلول دائمة”.

خطة الإعادة

وبينما تنشغل الوزارات الحكومية فيما بينها بخطة إعادة الأشخاص الذين تم إجلاؤهم إلى منازلهم، تمتنع الوزارات حتى الآن عن الإجابة عن التساؤل المطروح حول ما سيفعلونه مع أولئك الذين لا يريدون العودة إلى مناطق الغلاف والنقب الغربي.

ومن أجل تنفيذ “خطة العودة”، أقامت الحكومة الإسرائيلية مديرية “تاكوما” وخصصتها لإعادة إعمار “غلاف غزة”، ورصدت لها ميزانية بقيمة 18 مليار شيكل (5 مليارات دولار) لمدة 5 سنوات، وجعلت مهمتها تمهيد الطريق لعودة الأشخاص الذين تم إجلاؤهم.

وبحسب المعطيات الأولية التي وثقتها صحيفة “دي ماركر” الاقتصادية، واعتمادها أيضا على محادثات مع المجتمعات المحلية في الجنوب، فإن حوالي 20% من العائلات الإسرائيلية، خاصة تلك التي لديها أطفال صغار، والتي تم إخلاؤها منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، قررت عدم العودة إلى “مناطق الغلاف”، وتبحث عن مساكن بديلة في بلدات أخرى بعيدة عن مناطق القتال.

خوف من المستقبل

ترى ميراف أرلوزوروف محللة الشؤون الاقتصادية في صحيفة “دي ماركر” أن هناك رغبة لدى البالغين والشبان بالعودة، بينما ترى العائلات التي لديها أطفال أنها ليست معنية بالعودة وتبحث عن الاستقرار في مناطق بديلة.

وأوضحت أرلوزوروف أنه “في ظل استمرار القتال، وتعزز القناعات لدى الإسرائيليين بفشل الجيش بإسقاط حكم حماس والقضاء على ترسانتها العسكرية، وعدم وجود خطة حكومية واضحة لإعادة من نزحوا وإعادة إعمار الغلاف، فإن حتى العائلات التي تبدي استعدادها للعودة تجد صعوبة في التكيف مع الوضع، خاصة أنه مع مرور الوقت يصبح الأمر أكثر صعوبة وضبابيا”.

وأجرت محللة الشؤون الاقتصادية مقارنة بين تعامل الحكومات الإسرائيلية مع إخلاء المستوطنين من تجمع “غوش قطيف” الاستيطاني في غزة ومن سيناء، وبين تعامل الحكومة الحالية مع إخلاء العائلات الإسرائيلية من “غلاف غزة”، قائلة إن “الحكومة الحالية لا تعتمد على المزايا ودفع الأموال والتعويضات للتحفيز على العودة إلى الغلاف”.

ففي عام 2007، بلغت تكلفة تفكيك المجمع الاستيطاني في غزة أكثر من 10 مليارات شيكل (2.7 مليار دولار)، رُصد منها 6.5 مليارات شيكل تكلفةً مدنيةً لإجلاء 1800 عائلة من المستوطنين كانت تعيش هناك، أي أن ما يزيد على نصف التكلفة ذهب مباشرة إلى جيوب المستوطنين الذين تم إجلاؤهم.

وتقول أرلوزوروف: “حصلت كل عائلة تم إخلاؤها من غوش قطيف أثناء فك الارتباط على مبلغ متوسط ​​قدره 2 مليون شيكل (550 ألف دولار)، إيمانا بأن الحكومة ملزمة بمواصلة تدعيم المشروع الاستيطاني وإظهار الكرم تجاه الأشخاص الذين تم إجلاؤهم”، وتضيف: “لكن الحكومة الإسرائيلية في ظل الحرب على غزة، تخشى إظهار الكرم المفرط تجاه الأشخاص الذين تم إجلاؤهم من الجنوب والجليل الأعلى، وتمتنع عن وضع سياسة تجاه العائلات التي لن ترغب بالعودة إلى منازلها في الكيبوتسات”.

وتقول أرلوزوروف: “خلافا لإخلاء سيناء أو غوش قطيف، حيث لم يكن للمستوطنين مكان يعودون إليه، فإن للنازحين اليوم من غلاف غزة والمستوطنات الحدودية مع لبنان مكانا للعودة، وإن المصلحة العليا للدولة هي في عودة السكان إلى منازلهم في المناطق الحدودية، حيث إن عدم العودة سيظهر على أنه هزيمة”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

القمح ساحة المعركة الأخرى في الأزمة الفرنسية الجزائرية

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:09 م

استهداف قادة حماس بالدوحة يثير غضبا واسعا في الأردن

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:08 م

الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:07 م

مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:06 م

إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:05 م

تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:03 ص

محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:02 ص

ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:01 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

‫ بطولة قطر للدراجات النارية للسوبر ستوك.. النعيمي يتوج بطلا والمعاضيد يفوز بلقب فئة السيارات

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 17 سبتمبر 12:42 م

مساند توضح مدة صلاحية تأشيرة العمالة المنزلية

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 17 سبتمبر 11:49 ص

تباين أداء أسهم الخليج قبيل قرار «الاحتياطي الفيدرالي»

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 17 سبتمبر 11:46 ص
رائج الآن

‫ بطولة قطر للدراجات النارية للسوبر ستوك.. النعيمي يتوج بطلا والمعاضيد يفوز بلقب فئة السيارات

مساند توضح مدة صلاحية تأشيرة العمالة المنزلية

تباين أداء أسهم الخليج قبيل قرار «الاحتياطي الفيدرالي»

اخترنا لك

مساند توضح مدة صلاحية تأشيرة العمالة المنزلية

تباين أداء أسهم الخليج قبيل قرار «الاحتياطي الفيدرالي»

‫ النسخة الحادية عشرة لمهرجان كتارا للرواية العربية تنطلق 13 أكتوبر القادم

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter