Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

البنك المركزي العُماني يخفض سعر الفائدة 25 نقطة أساس

‫ حادثة غير مسبوقة.. السجن لرجلين حاولا “قتل الرئيس بالسحر” في زامبيا

آيفون آير.. هل ضحّت آبل بالبطارية من أجل التصميم الفائق النحافة؟

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»ما مدى جاهزية أسطول لندن البحري لتأمين البحر الأحمر؟
سياسة

ما مدى جاهزية أسطول لندن البحري لتأمين البحر الأحمر؟

فريق التحريرفريق التحريرالجمعة 26 يناير 4:02 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

لندن- تواصل كل من الولايات المتحدة وبريطانيا ضرباتهما في اليمن على ما تصفانه بأهداف عسكرية لجماعة أنصار الله الحوثيين، وبينما تظهر واشنطن قائدة هذه العمليات، فإن لندن -هي الأخرى- تدافع وبحماسة عن الضربات وتعدها “شرعية” مثلما عبر عن ذلك رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك أمام برلمان بلاده.

وبينما نأت جل الدول الغربية بنفسها عن هذه العمليات واكتفت بالتأييد عبر التصريحات ومنها من اختار الصمت، فإن لندن تصر على المشاركة فيها لتأمين البحر الأحمر من هجمات الحوثي، ولا يخشى سوناك كلفة هذه المشاركة السياسية التي ظهرت أنها محط إجماع سياسي -على الأقل- بين حزبي المحافظين والعمال.

لكن حالة الانشغال ربما توجد لدى القادة العسكريين البريطانيين الذين يعلمون أكثر من غيرهم أن وضع الجيش البريطاني الحالي لا يسمح لهم بالانسياق كثيرا وراء العمليات الأميركية، بالنظر لإمكانياته المتراجعة خصوصا من حيث عدد الجنود ومدى جاهزية القطع البحرية القادرة على المشاركة في عمليات تأمين البحر الأحمر.

أمجاد الماضي

دائما ما يحرك القرار السياسي وأحيانا حتى العسكري في لندن، رغبة استرجاع شيء من أمجاد “الإمبراطورية البريطانية”، وعادت هذه الرغبة بعد الانسحاب من الاتحاد الأوروبي تحت شعار “بريطانيا العالمية” التي أصبحت عقيدة سياسية وعسكرية الهدف منها تأكيد عودة البلاد وبقوة للساحة الدولية.

ولهذا الغرض، رفعت بريطانيا إنفاقها العسكري وبشكل تدريجي إلى أن تجاوز هذه السنة 2.5% من الناتج الداخلي الخام، ليكون بذلك من بين الأعلى في أوروبا.

لكن هذا السخاء في الأموال يقابله نزيف في الرجال، حيث يعاني الجيش البريطاني من أزمة في توظيف الجنود، ويبلغ عددهم حاليا 76 ألف جندي، وحسب بعض التقديرات، قد يصل هذا الرقم إلى 52 ألفا خلال السنوات العشر المقبلة، علما أنه في سنة 2003 (سنة غزو العراق) كان العدد حوالي 103 آلاف جندي.

وتواجه الجيش البريطاني معضلةُ إقناع الشباب بالانخراط فيه، بسبب تدني الرواتب والخدمات وحالة الصدمة التي مازلت مستمرة منذ حربي العراق وأفغانستان.

غردت وزيرة الدفاع البريطانية السابقة بيني موردنت -هذا الأسبوع- تحذر من تراجع حجم الأسطول البحري البريطاني، وأن بلادها قد تخسر قوتها أمام دول مثل روسيا والصين.

“أسطول صغير”

وأرفقت الوزيرة السابقة تحذيرها مع إحصائية تتحدث عن تراجع هذا الأسطول من 232 قطعة خلال الحرب العالمية الثانية إلى حوالي 68 قطعة خلال السنوات الأخيرة من بينها حاملتا طائرات حديثة وآخرها حاملة الطائرات “الملكة إليزابيث”.

تراجُع الأسطول ليس العقبة الوحيدة أمام قيام الجيش البريطاني بالتحركات العسكرية التي يريد في أي مكان في العالم، بل هناك عامل الجاهزية، وذلك بعد حادثة اصطدام سفينتين بريطانيتين تشاركان في عمليات تأمين البحر الأحمر وخروجهما عن الخدمة، لتبقى سفينة واحدة تشارك في العمليات.

وكشفت صحيفة “تلغراف” البريطانية أن لندن غير قادرة على تحريك حاملة الطائرات “الملكة إليزابيث” إلى البحر الأحمر، لعدم وجود فريق قادر على تحريك سفينة الدعم ” فورت فيكتوريا” التي تكون مهمتها تأمين الذخيرة والوقود، وكل ما يلزم من حاجيات حاملة الطائرات والسفن الحربية المصاحبة للأسطول المشارك في أي عملية قتالية.

وبحسب الصحفية، فإن الجيش البريطاني يواجه صعوبة في توظيف الأطقم العسكرية المناسبة، وحاليا توجد حاملتا الطائرات “الملكة إليزابيث” و”أمير ويلز” في ميناء “بورس موث” في الجنوب البريطاني.

ومنذ خروجها من الاتحاد الأوروبي، أعلنت بريطانيا عن أكثر من عملية بحرية مع التركيز على البحر الأسود لمواجهة -ما تقول لندن- إنه تنامي التهديد الروسي، إضافة إلى التحرك بالغواصات النووية نحو المحيط الهادي صحبة الأميركيين.

كما أمّنت بحر الشمال مع اندلاع الحرب الأوكرانية الروسية، وانضافت لها حاليا عملية تأمين البحر الأحمر، وكلها عمليات ضخمة وتحتاج لأسطول يبدو أنه -الآن- غير متوفر لدى بريطانيا.

التصاق بالأميركيين

لم يخطئ رئيس الوزراء البريطاني الأسبق بوريس جونسون عندما قال في خطاب توديعه للبرلمان “نصيحتي لرئيس الوزراء الذي سيأتي بعدي أن يبقى ملتصقا بالأميركيين”، فهذه هي سياسة لندن على الدوام، وخصوصا فيما يتعلق بالجانب الأمني والعسكري.

وهذا ما يفسر أن بريطانيا هي الوحيدة التي شاركت مع الولايات المتحدة في الضربات الجوية الموجهة ضد الحوثيين في اليمن، وترى لندن في هذه العملية فرصة أخرى لتثبت للأميركيين أنهم الحليف العسكري الأقرب والأقوى والقادر على التحرك وبسرعة متى استدعت الضرورة أو -بالأحرى- متى رأت واشنطن أن الأمر يستدعي التحرك.

كما تريد بريطانيا أيضا إيصال رسالة للأوروبيين أن قرارها العسكري والسيادي أصبح في يدها بعد أن خرجت من الاتحاد الأوروبي، وبات بإمكانها اتخاذ قرارات مهمة وبسرعة دون الحاجة لانتظار قرارهم.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

القمح ساحة المعركة الأخرى في الأزمة الفرنسية الجزائرية

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:09 م

استهداف قادة حماس بالدوحة يثير غضبا واسعا في الأردن

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:08 م

الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:07 م

مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:06 م

إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:05 م

تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:03 ص

محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:02 ص

ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:01 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

البنك المركزي العُماني يخفض سعر الفائدة 25 نقطة أساس

بواسطة فريق التحريرالخميس 18 سبتمبر 3:07 ص

‫ حادثة غير مسبوقة.. السجن لرجلين حاولا “قتل الرئيس بالسحر” في زامبيا

بواسطة فريق التحريرالخميس 18 سبتمبر 3:02 ص

آيفون آير.. هل ضحّت آبل بالبطارية من أجل التصميم الفائق النحافة؟

بواسطة فريق التحريرالخميس 18 سبتمبر 2:54 ص
رائج الآن

البنك المركزي العُماني يخفض سعر الفائدة 25 نقطة أساس

‫ حادثة غير مسبوقة.. السجن لرجلين حاولا “قتل الرئيس بالسحر” في زامبيا

آيفون آير.. هل ضحّت آبل بالبطارية من أجل التصميم الفائق النحافة؟

اخترنا لك

‫ حادثة غير مسبوقة.. السجن لرجلين حاولا “قتل الرئيس بالسحر” في زامبيا

آيفون آير.. هل ضحّت آبل بالبطارية من أجل التصميم الفائق النحافة؟

الأبراج السعودية تتوشح بعلمي المملكة وباكستان احتفاءً بتوقيع “اتفاقية الدفاع الاستراتيجي المشترك”

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter