Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

السعودية وباكستان… تحالف دفاعي وردع مشترك

‫ “Visit Qatar” تطلق حملة جديدة لاكتشاف شتاء قطر

ميتا تكشف عن الجيل الثاني من نظارات Ray-Ban الذكية

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»إسرائيل توظّف أجواء الحرب للسيطرة على تعليم فلسطينيي الداخل
سياسة

إسرائيل توظّف أجواء الحرب للسيطرة على تعليم فلسطينيي الداخل

فريق التحريرفريق التحريرالأربعاء 24 يناير 7:47 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

القدس المحتلة – أجمعت فعاليات تربوية وتعليمية وبحثية في أوساط فلسطينيي 48 على أن مشروع القانون الذي قدمته الحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو يهدف إلى المراقبة وإحكام السيطرة على جهاز التربية والتعليم العربي.

وينص مشروع القانون، الذي صادق عليه الكنيست سابقا بالقراءة التمهيدية وأعيد للمناقشات والتحضيرات في اللجان البرلمانية ذات الاختصاص خلال الحرب على غزة، على فرض الرقابة على المعلمين والمعلمات تحت ذريعة مكافحة “الإرهاب”.

وأتى تحريك القانون في أعقاب توجّه وزارة المعارف الإسرائيلية إلى فصل كل معلمة أو معلم ظهر أنه نشر تغريدات عبر شبكات التواصل الاجتماعي أو عبّر عن أي موقف أو رأي فيه كلمات “مديح أو تعاطف أو تشجيع”، قد يُفهم منها التماهي مع قطاع غزة وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) ومعارضة الحرب على غزة.

وخلال مداولات لجنة التربية والتعليم في بنود القانون ومصطلح “الإرهاب”، طالب مندوب وزارة القضاء الإسرائيلية بتقليص الصلاحيات التي ستمنح لجهاز الأمن العام (الشاباك) بموجب القانون الذي سيشرع في تشديد إجراءات الرقابة على جهاز التربية والتعليم، وتوسيع الصلاحيات ضد المعلمين والعرب على وجه التحديد.

القانون يسهّل إجراءات فصل أي معلم تحت ذريعة “الإرهاب” ودون الحق في الاعتراض (الجزيرة)

العرب أولا

ووفق رئيس لجنة متابعة قضايا التعليم العربي الدكتور شرف حسان، يستهدف القانون بالأساس جهاز التربية والتعليم العربي، على الرغم من أن محتوى ونص التشريع يسري على الجميع.

وأشار حسان، في حديث للجزيرة نت، إلى أن القانون يندرج ضمن محاولات المؤسسة الإسرائيلية إخضاع التربية والتعليم لاعتبارات أمنية، حيث يتم التعامل مع المعلمين كمتهمين ووضعهم دائما في دائرة الشكوك وتحت عين الرقيب.

وعليه، يقول حسان، “استغلت الحكومة حالة الحرب والأجواء العنصرية من أجل تشريع قوانين لسلب الحقوق الأساسية للمعلمين وللمواطنين العرب”، محذرا من أن “القانون سيسهل إجراءات فصل أي معلم دون الحق في الاعتراض، وذلك تحت ذريعة التماهي مع ما يسمى الإرهاب”.

بلا تفسيرات

وأوضح أن الحكومة تعمدت في مشروع القانون الإبقاء على كلمة “الإرهاب” فضفاضة، مما يعني أن القانون يطال كل من ينتقد الحكومة ويعارض الحرب وقتل الأبرياء والمدنيين أو حتى يتضامن مع الشعب الفلسطيني.

وأشار إلى أن النص الفضفاض بمثابة محور خلاف مع وزارة القضاء الإسرائيلية التي طالبت بوضع تفسيرات واضحة لمعنى مصطلح “إرهاب”، وتحديد نوعية الأعمال والنشاطات الداعمة لهذا “الإرهاب”، وهو الأمر الذي يرفضه من بادر لمشروع القانون من حزبي الليكود و”عظمة يهودية”.

ولفت حسان إلى أن جهاز الأمن العام يبدي تحفظاته على صياغة بنود مشروع القانون كونه لا يرى أن جمهور المواطنين هم الخطر على أمن الدولة، قائلا إن “هذه التحفظات تشير إلى أن اليمين المتطرف يسعى إلى إخضاع كافة المؤسسات والنظم والمفاهيم لاعتباراته السياسية وتعميق هيمنته على جهاز الدولة العميق”.

وحذر رئيس لجنة متابعة قضايا التعليم العربي من تداعيات القانون الذي سيطال من يخالف ويعارض سياسات الحكومة، منبها إلى أنه يمنح صلاحيات إدارية واسعة للوزارة بفصل أي معلم، مع تفريغ مسار اللجان التأديبية من صلاحياتها، وسلب المعلم حقه في الدفاع عن نفسه والطعن في الإجراءات التي قد تُفتح ضده.

صورة 1 جيل من الطلبة من فلسطينيي 48 يعتمد على المصادر الخارجية للحصول على العلم والمعلومات والمعرفة
جيل الطلبة من فلسطينيي 48 بات يعتمد على المصادر الخارجية للحصول على المعلومات والمعرفة (الجزيرة)

فرض الرقابة

والطرح ذاته تبنّاه مدير “معهد المسار للأبحاث الاجتماعية” البروفيسور خالد أبو عصبة، الذي قال إن “مشروع القانون يندرج ضمن مخطط تغييب الأقلية العربية عن الواقع والمحيط والبيئة، على اعتبار أن جهاز التربية والتعليم أداة إسرائيلية للسيطرة والتحكم”.

وأوضح أبو عصبة للجزيرة نت أن تحريك القانون يأتي بعد سنوات طويلة من نضال فلسطينيي 48 من أجل إلغاء الرقابة على جهاز التربية والتعليم العربي منذ النكبة عام 1948.

وأشار إلى أن حكومة اليمين المتطرف توظّف الحرب وحالة الطوارئ من أجل إعادة فرض الرقابة على جهاز التعليم العربي بإعادة اقتراح مثل هذا القانون الهادف إلى الرقابة على المعلمين وفرض حالة من الخوف عليهم، وردعهم عن التعبير أو أي محاولة لفتح نقاش بين الطلاب والطالبات داخل الصفوف.

جيل متمرد

ويعتقد أبو عصبة أن مثل هذا القانون والإجراءات سيكون لهما تداعيات وتأثير على نهج وسلوك وأداء المعلمين والمعلمات والإدارات، التي لا تريد أن تكون في موضع شبهات حيال أي تصرف أو تعبير أو أي تغريدة، كما سيضع واضع المنهاج التعليم تحت الرقابة.

ولفت إلى أن القانون والإجراءات سيكون لهما تأثير على العملية التربوية في المدارس والمؤسسات التعليمية في الداخل الفلسطيني، لكنه استدرك أن الطالب “منكشف ومنفتح للعالم عبر شبكات التواصل الاجتماعي، والتربية في البيت والمجتمع”.

وعليه، يعتقد أن مثل هذه التشريعات وإجراءات الرقابة ومحاولات السيطرة ستخلق جيلا متمردا من الطلبة، وسيلجأ هؤلاء إلى مصادر خارجية للحصول على العلم والمعرفة. “لكن تغييب دور المدرسة والمؤسسة التعليمية له من دون شك تداعيات على صقل شخصية وهوية الطالب”.

صور 5+6 القانون يتطلع للرقابة وتغيير سلوك واضع مناهج التعليم بما يتلاءم والإيديولوجية اليهودية.
مشروع القانون الجديد يتطلع لتغيير سلوك واضع مناهج التعليم بما يخدم الأيديولوجية اليهودية (الجزيرة)

حالة نضالية

بدورها، قالت الناشطة السياسية المعلمة نيفين أبو رحمون إن القانون الذي يبدو للوهلة الأولى أنه يطال المعلمين والمعلمات، يهدف في العمق للتحكم بجهاز التربية والتعليم العربي، والسيطرة على المدارس، وصياغة مناهج التعليم، وبالتالي إنتاج طالب عربي معزول عن روايته وقضيته والشعب الفلسطيني الذي ينتمي إليه.

ولفتت نيفين، في حديثها للجزيرة نت، إلى أن هذا القانون يأتي بعد “فشل جميع مشاريع الأسرلة ورفضها من قبل النشء الفلسطيني في الداخل الذي خلق حالة نضالية في الشارع الفلسطيني وتحديا لإسرائيل، سواء من خلال هبة الأرض والمسكن في إسقاط مخطط “برافر” أو “هبّة الكرامة” في مايو/أيار 2021 بالالتحام مع نضال الشعب الفلسطيني بكل أماكن وجوده”.

وتعتقد أن مشروع القانون يندرج ضمن سياسة الحكومة ومحاولاتها “أدلجة التربية والتعليم والمعرفة” بما يتلاءم مع أيديولوجيتها التي تنص على احتقار الفلسطيني وتغييب الرواية الفلسطينية وخلق جيل بعيد عن الهم الوطني والقومي، وخنق المعلم الفلسطيني أمام طلابه ليكون كما الطالب معزولا عن الواقع.

ودعت نيفين إلى مواجهة القانون وتأمين حاضنة جماهيرية ومجتمعية للمعلم الذي يعتبر من أهم ركائز النضال والتنشئة للأجيال، وذلك عبر الوحدة وعدم السماح للمؤسسة الإسرائيلية بالتفرد بالمعلمين والمعلمات، وتعزيز دور مؤسسات المجتمع المدني وتنظيمها لتكون شريكة ورافعة للنضال من خلال إيجاد حيز تربوي بديل للطلبة وللمعلمين يتحدى السياسات الإسرائيلية.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

القمح ساحة المعركة الأخرى في الأزمة الفرنسية الجزائرية

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:09 م

استهداف قادة حماس بالدوحة يثير غضبا واسعا في الأردن

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:08 م

الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:07 م

مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:06 م

إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:05 م

تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:03 ص

محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:02 ص

ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:01 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

السعودية وباكستان… تحالف دفاعي وردع مشترك

بواسطة فريق التحريرالخميس 18 سبتمبر 6:06 ص

‫ “Visit Qatar” تطلق حملة جديدة لاكتشاف شتاء قطر

بواسطة فريق التحريرالخميس 18 سبتمبر 6:05 ص

ميتا تكشف عن الجيل الثاني من نظارات Ray-Ban الذكية

بواسطة فريق التحريرالخميس 18 سبتمبر 5:57 ص
رائج الآن

السعودية وباكستان… تحالف دفاعي وردع مشترك

‫ “Visit Qatar” تطلق حملة جديدة لاكتشاف شتاء قطر

ميتا تكشف عن الجيل الثاني من نظارات Ray-Ban الذكية

اخترنا لك

‫ “Visit Qatar” تطلق حملة جديدة لاكتشاف شتاء قطر

ميتا تكشف عن الجيل الثاني من نظارات Ray-Ban الذكية

باحث اقتصادي: مؤشر تاسي يحقق مكاسب والسيولة دون ارتفاع ملموس

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter