Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

«المرور» يحث على إعطاء الأفضلية لدخول الدوار

‫ مونديال العرب.. البحرين وأسود الرافدين قمة مرتقبة

‫ مونديال العرب.. مصر ترفض الخسارة أمام الكويت

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منوعات»أحزان متراكمة.. كيف يواجه الإنسان صدمة تكرار الفقد؟
منوعات

أحزان متراكمة.. كيف يواجه الإنسان صدمة تكرار الفقد؟

فريق التحريرفريق التحريرالثلاثاء 09 يناير 9:42 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

“لا شيء أصعب من آلام الفقد، وعندما تتجرع هذه الآلام مرة تلو مرة تكون الأمور أصعب وأشد، ولكن ماذا عسانا أن نقول، هذا هو خيارنا.. قدرنا ويجب أن نرضى به مهما كان.. ونطلب من الله أن يمدنا بأسباب الصبر والقوة حتى نستطيع المواصلة.. ولحمزة ولكل الشهداء.. إننا على العهد ونحن ماضون” ما قاله الصحفي وائل الدحدوح، مراسل قناة الجزيرة في قطاع غزة، مودعا نجله الأكبر حمزة الذي استشهد قبل يومين بعد القصف الإسرائيلي الذي استهدف سيارته، كان مؤثرا للدرجة التي هزت ضمير شرفاء العالم لفاجعة أن يتعرض شخص واحد لكل تلك الخسارات ويبقى صامدا، بل يكمل ما بدأه بصلابة.

 

“الحزن المتراكم”، التعبير النفسي الذي أطلقه علماء النفس على الخسارات المتعاقبة وآلام الفقد المرتبطة بموت المقربين في حالات متتابعة، في عالم مثالي، تصفه الباحثة النفسية الألمانية كاثرين شير، أنه العالم الذي يستطيع الفرد فيه التقاط الأنفاس بين حزن وآخر، وفيه يتمكن الحصول على فرصة شفاء من صدمة الفقد، لا يعني هذا أن الحزن يختفي تماما، لكن ينتقل من مرحلة حادة وهي الفترة الأولى المشتعلة إلى مرحلة متكاملة يمكن فيها العودة لممارسة النشاط الطبيعي للإنسان لكن دون أن يعود هو كما كان.

الصحفي حمزة الدحدوح (يمين) ووالده وائل الدحدوح (مواقع التواصل الاجتماعي)

حين يصبح الحزن رفاهية

في عالم آخر لا يتسم برفاهية الوقت بين الكارثة والأخرى، يصبح “الحزن المتراكم” هو التعبير الذي يطلق على المرور بصدمات فقدان متتالية، دون أن يستطيع الشخص أن يمر بفترة كافية لالتقاط الأنفاس بينها، فلا مجال للتعافي من الخسارة الأولية، حتى تفاجئك الخسارة الثانية والثالثة، وهكذا يصبح من الصعب التعامل مع الحزن الناجم عن كل خسارة.

في دراسة حول تأثير الخسائر المتعددة على شعور الحزن قامت بها دوروثي إل ميرسر، أستاذة علم النفس في جامعة شرق كنتاكي، لفتت الدراسة إلى أن الخسارات المتعددة تؤثر على صحة الأفراد العقلية والنفسية و الجسدية وتؤثر على أنماط علاقاتهم ووظائفهم وشخصياتهم وتعلقهم بالأشياء المادية في الحياة، وفي كتاب “ما هو حزنك: قوائم لمساعدتك خلال أي خسارة” تقول ليتسا ويليامز أن مواجهة الخسارات الجديدة أصعب بكثير من المواجهة للخسارة الأولى فتبدو وكأنك تحارب بنصف طاقتك ونصف قدرتك ونصف مشاعرك.

مواجهة الخسارات الجديدة أصعب بكثير من المواجهة للخسارة الأولى (بيكسلز)

حزن متراكم وجبال تنتظر الانهيار

ما يحدث في غزة أن شعبا بأكمله أصبح فريسة للحزن المتراكم، توالت عليه الصدمات حتى فقد القدرة على النجاة منها، ومع غياب الدعم النفسي الذي صار رفاهية وسط كل ما يحدث.

تحدث الدكتور علي عبد الراضي، مدرس الإسعافات الأولية النفسية بجامعة الأزهر، للجزيرة نت، حول أثر الفقدان المتكرر في حياة الشعب الفلسطيني بالكامل كنموذج بحثي أصيل لتجارب الحزن المتراكم، وكرب ما بعد الصدمات المتكررة، أن هناك طريقتين لمواجهة الصدمات ظهرتا بشكل واضح مع تكرار الفقد في الأحداث الأخيرة:

  • الطريقة الأولى: الإنكار

الإنكار، وما يتبعه من سير للحياة بالشكل المعتاد، دون أي اختلاف واضح، فيظهر الفرد متخطيا للأزمة دون أن يكون بالفعل قادرا على مواجهتها لهشاشته النفسية.

  • الطريقة الثانية: الصلابة النفسية

الصلابة النفسية في مواجهة الخسارات المتتالية، وهي ما نشهده يحدث كل يوم منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول، وفيها يتمتع الشخص بالقدرة على مواجهة ما يمر به بشكل واعٍ، ويستطيع أن يحرر حزنه وأن يفصل بين حياته العملية وبين أحزانه مهما كبرت.

لماذا نشعر بضيق الصدر عند الحزن أو الخوف؟
القدرة على مواجهة الحزن والصلابة النفسية عند مواجهة الشدائد تتحقق حين يؤمن الإنسان بـ”معنى الحياة” (شترستوك)

العلاج بالمعنى

يؤكد عبد الراضي للجزيرة نت القدرة على مواجهة الحزن والصلابة النفسية عند مواجهة الشدائد تتحقق حين يؤمن الإنسان بـ”معنى الحياة”.

أشار أستاذ الإسعافات الأولية النفسية أنه من الغريب أن المدرسة التي أسسها أحد ضحايا المحرقة النازية، فيكتور فرانكل، الشاب الذي فقد أسرته بالكامل في المحرقة إبان الحرب العالمية الثانية، صار الشعب الفلسطيني هو أكثر الشعوب استلهاما لها في مواجهة المحرقة الحالية، مضيفا أن الطبيب النفسي فرانكل حين طور مفهوم العلاج بالمعنى من قلب المعاناة، مؤسسا مدرسة جديدة في العلاج النفسي لا تقل أهمية عن نظريات فرويد في التحليل النفسي، وضح للعالم أن إيجاد معنى وهدف للحياة هو أساس القوة التحفيزية لدى الفرد والتي تجعله قادرا على النجاة حتى في أكثر الظروف بؤسا ومعاناة.

الدكتور علي عبد الراضي، مدرس الإسعافات الأولية النفسية بجامعة الأزهر الجزيرة
الدكتور علي عبد الراضي، مدرس الإسعافات الأولية النفسية بجامعة الأزهر (الجزيرة)

يقول عبد الراضي للجزيرة نت، إن معنى الحياة يتجلى بشدة في كل موقف مأساوي يمر به الشعب الفلسطيني، فهم بين هدفين كلاهما إيجابي، إما تحرير الأرض والحصول على حقهم في وطن محرر وإما الشهادة في سبيل الله، وكلا الأمرين معنى كبير للغاية يجعل كل مآسي الحياة تهون أمامهما، لذا فالخوف الإسرائيلي الأكبر هو الصلابة النفسية التي يتمتع بها الفلسطينيون وليس فقط التجهيزات العسكرية، لذا فهم يستهدفون كل ما يكسر من عزيمة وصلابة الشعب على أمل انهياره وتوقف تمسكه بالحياة لكن بلا جدوى.

“القوة النفسية البادية على الجميع حاليا ربما تختلف حين تهدأ الامور وتعود لنصابها الطبيعي”، يقول مدرس الصحة النفسية بجامعة الأزهر، “في هذه المرحلة لا يجب إهمال العلاج النفسي لكل المتضررين، وتلك مهمة شاقة تستلزم تكاتفا دوليا للخروج بشعب كامل من بوتقة الحزن المتراكم، وأن حالة الشرود الغالبة على الجميع الآن في الفيديوهات القادمة من هناك تستلزم أن توفَّر طواقم الإسعافات الأولية النفسية لتصاحب الطواقم الطبية الأخرى كي تكون طوق نجاة لآلاف الأطفال الذين تعرضوا لصدمات الفقد سواء فقد أسرهم أو أطرافهم او حتى فقدان حياتهم الهادئة الوديعة السابقة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

‫ ناصر بن خالد للسيارات تستضيف فعالية حصرية

منوعات الثلاثاء 02 ديسمبر 8:41 ص

‫ شركة الفردان للسيارات تعلن عن وصول BMW الفئة السابعة إصدار “سهيل” إلى قطر

منوعات الأحد 30 نوفمبر 7:49 ص

‫ الفردان للسيارات تدعم مجتمع السيارات الكلاسيكية في قطر

منوعات الأربعاء 26 نوفمبر 7:33 ص

‫ بلاس فاندوم يعود مرة أخرى بتجربة التسوّق الأبهى مع حسومات تستمر 24 ساعة

منوعات الثلاثاء 25 نوفمبر 11:24 م

‫ “صالح الحمد المانع” تطلق باقات عروضها الجديدة لعملاء نيسان

منوعات الإثنين 24 نوفمبر 9:37 ص

‫ ناصر بن خالد للسيارات تستضيف تجربة مرسيدس-بنز الحصرية في نادي الجولف في جزيرة جيوان

منوعات الإثنين 24 نوفمبر 8:36 ص

‫ ويست ليك موتورز تضيء سماء الدوحة بالافتتاح الكبير لصالة عرض ساويست على طريق سلوى

منوعات الأحد 23 نوفمبر 9:13 ص

‫ المانع تراكس آند كومرشال فيكلز تفتتح صالة عرض “جاي إم سي” في شارع بروة التجاري

منوعات الأحد 23 نوفمبر 8:12 ص

‫ Visit Qatar تعزز شراكاتها العالمية بقطاع المؤتمرات والمعارض خلال معرض IBTM في برشلونة

منوعات السبت 22 نوفمبر 7:00 م
عاجل الآن

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص63 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة

‫ ارتفاع مؤشر بورصة قطر بنسبة 1.04 في المئة

الأحد 25 فبراير 3:38 م46 زيارة

أمانة الشرقية تنفذ أعمال سفلتة طرق لتحسين المشهد الحضري

الإثنين 04 ديسمبر 6:04 ص42 زيارة
Demo
رائج الآن

«المرور» يحث على إعطاء الأفضلية لدخول الدوار

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 03 ديسمبر 7:16 ص

‫ مونديال العرب.. البحرين وأسود الرافدين قمة مرتقبة

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 03 ديسمبر 7:08 ص

‫ مونديال العرب.. مصر ترفض الخسارة أمام الكويت

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 03 ديسمبر 7:06 ص
رائج الآن

«المرور» يحث على إعطاء الأفضلية لدخول الدوار

‫ مونديال العرب.. البحرين وأسود الرافدين قمة مرتقبة

‫ مونديال العرب.. مصر ترفض الخسارة أمام الكويت

اخترنا لك

‫ مونديال العرب.. البحرين وأسود الرافدين قمة مرتقبة

‫ مونديال العرب.. مصر ترفض الخسارة أمام الكويت

اكتشاف الطفرة الجينية المسؤولة عن الإصابة بالأمراض العقلية

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter