Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

القبض على مقيمين ومواطن في عسير لترويجهم 38 كجم من القات المخدر

محمد نور لـ«الشرق الأوسط»: أرفض مصطلح «الموسيقى الرديئة»

لسكان قطر.. الأرصاد تعلن موعد بداية تلطف الأجواء وبرودة الليل

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»هل قررت إيران الانتقام لاغتيال موسوي؟
سياسة

هل قررت إيران الانتقام لاغتيال موسوي؟

فريق التحريرفريق التحريرالأربعاء 27 ديسمبر 4:17 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

طهران- لم يعد اغتيال العلماء النوويين والقادة العسكريين بجديد على الرأي العام الإيراني إلا أن اغتيال الجنرال “رضي موسوي” المسؤول عن وحدة إسناد ما يعرف بمحور المقاومة في سوريا، الاثنين الماضي، كان بمثابة “ثالث لدغة من جحر واحد تتجرع طهران سمومها منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي”، كما يصفها الإيرانيون.

وكان وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت قد ألمح، أمس الثلاثاء، إلى أن تل أبيب نفذت عمليات في دول عدة تزامنا مع الحرب على قطاع غزة، لكنه لم يوضح طبيعة تلك الإجراءات وأين وقعت تحديدا.

وفي كلمة ألقاها في اجتماع لجنة الشؤون الخارجية والدفاع في الكنيست (البرلمان)، قال غالانت “نحن في حرب متعددة الجبهات ونتعرض للهجوم من 7 جبهات: غزة ولبنان وسوريا والضفة الغربية، والعراق، واليمن، وإيران. قمنا بالرد بالفعل واتخذنا إجراءات في 6 منها”.

مشروع المقاومة مستمر وبقوة مضاعفة
من هرمزالى باب المندب ومن البصرة الى بنت جبيل
ولن تثنيناالاغتيالات بل تزيدنا تمسكا بالمشروع
ومن يحلم بخروجنا من سورية سوف يموت في حسرته
فنحن لن نخرج منهاالا الى فلسطين
وهذا المشروع قائم ولو بلغ ما بلغ
بلاد الشام منها نعرج للسماء
وانتم فيها تقبرون

— محمد صادق الحسيني (@sadeghalhusaini) December 26, 2023

غضب شعبي

ورغم أن الجنرال موسوي لم يكن من الشخصيات الشهيرة داخل إيران بسبب عضويته في فيلق القدس -الوحدة الموكلة بالعمليات الخارجية في الحرس الثوري الإيراني وإقامته منذ أكثر من عقدين في لبنان وسوريا- إلا أن نبأ اغتياله كان صادما لشريحة كبيرة جدا من الشعب الإيراني.

وعقب التقارير التي نعتت موسوي بأنه ثاني أعلى رتبة عسكرية يُقتل خارج البلاد بعد الجنرال قاسم سليماني -الذي قضى في غارة أميركية قرب مطار بغداد الدولي مطلع 2020- تجمع حشد كبير من الإيرانيين ليلا مقابل بوابة المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني مطالبين “بالرد الفوري والمباشر ضد الكيان الصهيوني باعتباره المتهم الرئيس وراء الاغتيال”، على حد قولهم.

الغضب الشعبي الإيراني في الشارع ووسائل الإعلام الفارسية، يضع السلطة في موقف حرج بشأن الثأر للجنرال موسوي، حيث أفرط مسؤولو طهران في التهديد وتوعدوا “بجعل الكيان الصهيوني يدفع ثمن جريمة الاغتيال”.

وتأتي هذه التهديدات الجديدة بعد مضي شهر واحد من إعلان الحرس الثوري مقتل اثنين من عناصره كانا يعملان مستشارين عسكريين في سوريا جراء هجمات جوية إسرائيلية، وحذرت حينها طهران “من مغبة تكرار الكيان الصهيوني حماقة جديدة عبر استهداف عناصرها في سوريا” وتوعدت بأن الرد سيكون قاسيا.

وعلمت الجزيرة نت من مصدر مقرب من الجنرال رضي موسوي -اشترط عدم الكشف عن هويته- أن السلطات الإيرانية “اتخذت قرارا بالانتقام، وستعمل على تنفيذه قريبا، إلى جانب إحكامها حزام النار على إسرائيل أكثر فأكثر وتعيين شخصية أخری خلفا لموسوي في سوريا ستجعل تل أبيب تندم على ما ارتكبته بحق سلفه”.

وبينما كتب وزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان على منصة “إكس” أنه “يتعين على تل أبيب أن تنتظر عدا تنازليا صعبا” بعد مقتل موسوي، أعلنت وزارة الدفاع الإيرانية أن “الرد على هذه الجريمة سيكون صارما ومؤثرا في الوقت والمكان المناسبين وبالطريقة التي نراها ملائمة”، مستدركة أن ردها لن يوفر المجال لأي استغلالات إسرائيلية.

🚨#ايران تقول ان قيام اسرائيل باستهداف قائد المستشارين الايرانيين في سوريا #رضي_ال موسوي في هذا التوقيت ، محاولة لتوسيع رقعة الحرب في المنطقة وفرض الخيار الاسرائيلي على ايران لكن طهران اكدت رفض ضبط ساعتها على التوقيت الاسرائيلي لكنها توعدت برد يفوق قدرات اسرائيل.

— محمد صالح صدقیان (@msedghian) December 25, 2023

محاولة فاشلة

ويندرج استدراك وزارة الدفاع الإيرانية في سياق التقديرات التي ترى الاغتيال الأخير محاولة إسرائيلية لاستدراج طهران إلى المعركة المتواصلة في غزة واستغلال الحضور الأميركي والغربي في المنطقة للزج به في مواجهة مع الجمهورية الإسلامية.

في السياق، يرى السفير الإيراني السابق في لبنان والأردن أحمد دستمالجيان، أن تل أبيب فشلت في استدراج طهران إلى المعركة إلى جانب الهزائم التي تتكبدها في غزة، مؤكدا أن بلاده أذكى من أن تضبط ساعتها على “التوقيت الصهيوني” وأنها لن تسمح لحكومة اليمين الإسرائيلي بتمرير مشاريعها الرامية إلى توسيع رقعة المعركة.

وفي حديثه للجزيرة نت، اعتبر دستمالجيان اغتيال الجنرال موسوي مؤشرا إلى شدة إيلام الضربات التي تتلقاها إسرائيل منذ نحو 3 أشهر على أكثر من جبهة، مضيفا أن تل أبيب أرادت الانتقام من طهران باعتبارها عدوها الرئيس الذي حشرها في طريق مسدود، على حد وصفه، وأن الاحتلال لن يتمكن من تقليص دعم طهران لمحور المقاومة.

وخلص المتحدث ذاته إلى أن بلاده “تمتلك أدوات عديدة للانتقام من العدو الإسرائيلي كما فعلت حتى الآن وردّت بالفعل على الاغتيالات الإسرائيلية على أكثر من جبهة بشكل مباشر أو غير مباشر، وهذا ما تعرفه تل أبيب خير معرفة وتجرعت مرارته عدة مرات”.

في المقابل، يدعو طيف من الإيرانيين إلى ضرورة الرد المباشر على تل أبيب التي اغتالت عدة شخصيات إيرانية وتلّوح بتبني تلك العمليات، وتلقي الأوساط الإيرانية باللوم على السلطات لعدم قدرتها على وضع حد للهجمات الإسرائيلية على مصالحها في سوريا.

دعوة للانتقام

وتساءل بعض المغردين الإيرانيين على منصات التواصل الاجتماعي عن مصير الدفاعات الجوية التي قالت طهران -العام الماضي- إنها ستنقلها إلى سوريا، في حين ألقى آخرون باللوم على إيران لعدم تغيير مقراتها في المنطقة الزينبية وريف دمشق باستمرار لأنها أمست مكشوفة للجانب الإسرائيلي.

كما اتهم مغردون إيرانيون آخرون بعض الدول الأجنبية -التي تربطها علاقات جيدة بالنظام السوري- بتسريب تقارير ومعطيات أمنية لإسرائيل عن الأهداف الإيرانية في سوريا.

من ناحيته، يرى الباحث السياسي حسن بهشتي بور، أن الانتقام الفوري والمباشر على اغتيال الجنرال موسوي أضحى ضرورة ملحة للحيلولة دون تكرار مثل هذه الأحداث، مؤكدا أن الحادث الأخير لا يقل أهمية عن اغتيال إسرائيل العالم النووي محسن فخري زاده أواخر عام 2020 قرب طهران.

وفي حديث للجزيرة نت، استبعد بهشتي بور توسعة رقعة الحرب الدائرة على غزة وانجرار بلاده إليها، داعيا طهران إلى تكثيف مساعيها لمعالجة الاختراق الأمني والكشف عن الجواسيس الذين يعملون لصالح إسرائيل في سوريا منذ أعوام.

وقال إن الدعم الأميركي المطلق لإسرائيل يجعلها لا تخشى تداعيات مغامراتها، معتبرا أن الرد القاطع والقاسي ضدها سيمنعها من التفكير في تنفيذ الاغتيالات بحق الشخصيات الإيرانية، محذرا من أن تل أبيب ستمضي في تنفيذ سياسة الاغتيالات طالما لم تُقابل برد قوي وقاطع.

وسواء عجلت طهران في الانتقام للجنرال موسوي أو انتظرت الوقت والمكان المناسبين، فإن بيانات نعي حركات المقاومة الإسلامية التي تخوض هذه الأيام حربا مع إسرائيل على عدة جبهات، لا تدع مجالا للشك أنها ستصعّد من عملياتها ضد تل أبيب انتقاما لحليفتها طهران.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

القمح ساحة المعركة الأخرى في الأزمة الفرنسية الجزائرية

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:09 م

استهداف قادة حماس بالدوحة يثير غضبا واسعا في الأردن

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:08 م

الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:07 م

مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:06 م

إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:05 م

تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:03 ص

محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:02 ص

ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:01 ص
عاجل الآن

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة
Demo
رائج الآن

القبض على مقيمين ومواطن في عسير لترويجهم 38 كجم من القات المخدر

بواسطة فريق التحريرالجمعة 19 سبتمبر 7:48 م

محمد نور لـ«الشرق الأوسط»: أرفض مصطلح «الموسيقى الرديئة»

بواسطة فريق التحريرالجمعة 19 سبتمبر 7:44 م

لسكان قطر.. الأرصاد تعلن موعد بداية تلطف الأجواء وبرودة الليل

بواسطة فريق التحريرالجمعة 19 سبتمبر 7:42 م
رائج الآن

القبض على مقيمين ومواطن في عسير لترويجهم 38 كجم من القات المخدر

محمد نور لـ«الشرق الأوسط»: أرفض مصطلح «الموسيقى الرديئة»

لسكان قطر.. الأرصاد تعلن موعد بداية تلطف الأجواء وبرودة الليل

اخترنا لك

محمد نور لـ«الشرق الأوسط»: أرفض مصطلح «الموسيقى الرديئة»

لسكان قطر.. الأرصاد تعلن موعد بداية تلطف الأجواء وبرودة الليل

تأجيل مباراة الأهلي والوكرة بكأس QSL

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter