Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

3 أيام من اللقاءات والإبداع في جدة

ألونسو: الابتسامة عادت إلى وجه فينيسيوس

‫ المنتخب القطري يحقق المركز الثاني بعد فوزه على نظيره البحريني في البطولة الخليجية للبادل قطر 2025

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»نيويورك تايمز: هكذا أصبح الأردن ملجأ أكبر جالية فلسطينية في العالم
سياسة

نيويورك تايمز: هكذا أصبح الأردن ملجأ أكبر جالية فلسطينية في العالم

فريق التحريرفريق التحريرالخميس 21 ديسمبر 5:47 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

في خضم الحرب الحالية على غزة، أعدت صحيفة نيويورك تايمز تقريرا مصورا من مخيمات الفلسطينيين بالأردن قالت فيه إنهم في هذا البلد تأثروا بأجيال من الحرب والمنفى.

وقدرت في تقريرها -الذي اختارت له عنوان “الشتات الفلسطيني المترامي الأطراف يتطلع نحو غزة”- أن عدد فلسطينيي الشتات يتجاوز عددهم اليوم 6 ملايين شخص، وينتشرون في مختلف أرجاء العالم عبر تخوم لبنان وسوريا ومصر، ويمتد وجودهم ليشمل جيوبا بعيدة أخرى في الأميركيتين.

غير أن النسبة الأكبر من المغتربين الفلسطينيين توجد في الأردن، ووفقا للتحقيق فإن أكثر من 2.3 مليون منهم في المجمل مسجلون كلاجئين، أي أكبر بقليل من تعداد سكان قطاع غزة.

ومعظمهم يتمتع بالمواطنة الأردنية الكاملة، بل إن بعضهم -بمن فيهم الملكة رانيا العبد الله التي وُلدت لأبوين فلسطينيين في الكويت- نالوا حظا كبيرا من السلطة، إلا أن العديد منهم لا يزالون يقيمون في 10 من مخيمات اللاجئين الرسمية التابعة لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) أو 3 مخيمات غير رسمية تُدار مع بعض المساعدات التي تقدمها الأمم المتحدة.

ووفقا لصحيفة نيويورك تايمز، فإن تاريخ هؤلاء اللاجئين عبارة عن حكايات عن المنافي والتطلعات الوطنية، وعن الحنين إلى الوطن، وهي صفحات من التاريخ تُكتب وتُعاد كتابتها مع كل موجة جديدة من الوافدين.

وإبان الحرب العربية الإسرائيلية عام 1948 وما بعدها، التي شهدت تأسيس دولة إسرائيل، أُجبر 700 ألف عربي ونيف على ترك منازلهم، بعضهم تحت تهديد السلاح، وهو “الحدث الذي يُعرف في اللغة العربية باسم: “النكبة”.

والتمس هؤلاء الذين أصبحوا “بلا دولة” -حسب تعبير الصحيفة الأميركية- اللجوء مؤقتا في معسكرات بدأت كخيام نُصبت بصفوف في الحقول الفارغة بقطاع غزة والضفة الغربية وخارجهما.

ومرت السنوات، وحلت محل الخيام مبانٍ شيدت من الألمونيوم، ثم الخرسانة، واكتظت الفراغات التي تفصل بينها بمحلات الملابس والمطاعم وأسواق السلع المستعملة ودكاكين الحلاقة، وحولت تلك المخيمات إلى مدن في حد ذاتها، طبقا للتحقيق الصحفي.

ثم اندلعت الحرب العربية الإسرائيلية عام 1967، التي أسفرت عن احتلال إسرائيل الضفة الغربية وقطاع غزة، اللتين كانتا تحت سيطرة الأردن ومصر على التوالي. ونزح الآلاف من الفلسطينيين شرقا.

مقابلات

يقول نيكولاس كيسي -الذي كتب هذا التحقيق ونشرته نيويورك تايمز- إنه سافر في الأول من نوفمبر/تشرين الثاني إلى تلك المخيمات بصحبة مصور فوتوغرافي، لإجراء مقابلات مع من يعيشون هناك وتصويرهم، وللتعرف أكثر على ما يعنيه لهم أن تكون فلسطينيا في هذه الحقبة الجديدة من الحرب والنزوح.

ومن بين من التقاهم شيخ جليل يدعى عيسى محمود أحمد عايش وله 14 ابنا و63 حفيدا، وكان له منزل في مخيم البقعة في الأردن. ووُلد عايش عام 1949 في مخيم للاجئين بالضفة الغربية، وعندما نشبت حرب 1967 فرت عائلته إلى مخيم البقعة.

يقول عايش إن “الحياة هناك كانت مقفرة. درست في المنزل حيث لا مدارس”.

واليوم، صارت البقعة مدينة شرق أوسطية مترامية الأطراف، وتعد أكبر مخيم بالأردن، حيث يبلغ عدد سكانها أكثر من 130 ألف نسمة. ورغم العقود التي قضاها هناك، فإن عايش يتردد في اعتبارها وطنه، ويؤكد “لن ننسى فلسطين”.

فلسطيني آخر اسمه سعدي محمود أحمد الكراملة (80 عاما) من قرية دير أبان بالقرب من القدس عام 1948. كان جده -كما يتذكر- مختار القرية. وقد جاءت عائلته نهاية المطاف إلى مأدبا، وهو مخيم غير رسمي، حيث تم تعيينه مختاراً لمجتمعه.

أما فاطمة علي عبد الرحمن عطية فقد نزحت وعائلتها عام 1967 من حلحول بالضفة الغربية إلى العاصمة الأردنية، حيث لجؤوا في البداية إلى أحد المساجد واستقروا في النهاية في مخيم مأدبا.

وهناك خضر حسين سليم المساعيد الذي ما يزال يتذكر حياته عندما كان صبيا في مزرعة عائلته بالضفة الغربية، حيث كان يزرع البرتقال والعنب، محاطا بالأصدقاء وأفراد العائلة الذين يزورونهم من حيفا ويافا والخليل. وبعد حرب 1967، هرب هو وعائلته إلى مخيم البقعة.

كان المساعيد ناشطا سياسيا حتى في سنه المتأخرة، حيث يستقل أحيانا الحافلات إلى عمان للانضمام إلى المظاهرات المطالبة بحق العودة إلى الضفة الغربية.

ويقول “المخيم بالنسبة لي مكان إقامة مؤقت للطوارئ”. ويتساءل “هل من العدل أن يكون شخص مثلي، في السبعين من عمره، بلا مأوى؟”.

ومن بين من التقاهم كيسي وأورد قصته في تحقيقه، عبد الكريم سليمان الآصفي (77 عاما) من مواليد قرية بساط الفلق الصغيرة بالضفة. وفي أعقاب عام 1948، أُجبر على النزوح إلى قرية أخرى بالضفة ثم إلى ثالثة.

وقد انتقل بعد حرب 1967 إلى مخيم السخنة للاجئين في محافظة الزرقاء بالأردن.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

القمح ساحة المعركة الأخرى في الأزمة الفرنسية الجزائرية

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 5:09 م

استهداف قادة حماس بالدوحة يثير غضبا واسعا في الأردن

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 4:08 م

الصحافة الإسرائيلية تكشف تفاصيل الهجوم على وفد حماس المفاوض بقطر

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 3:07 م

مسؤول أميركي للجزيرة نت: هجوم الدوحة يعني نهاية المفاوضات

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 2:06 م

إسرائيل تخسر سياسيا ودوليا بعد فشل محاولة تصفية قيادة حماس بالدوحة

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 1:05 م

تقرير حديث يفضح جرائم الدعم السريع

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 12:04 م

القاهرة تتضامن مع الدوحة وتطالب بمحاسبة إسرائيل

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 11:03 ص

محللون أتراك: إسرائيل تستهدف الوساطة وتضرب القانون الدولي

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 10:02 ص

ساعات قبل إبحاره.. ماذا بحوزة أسطول الصمود لكسر حصار غزة؟

سياسة الأربعاء 10 سبتمبر 9:01 ص
عاجل الآن

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة
Demo
رائج الآن

3 أيام من اللقاءات والإبداع في جدة

بواسطة فريق التحريرالسبت 20 سبتمبر 1:55 ص

ألونسو: الابتسامة عادت إلى وجه فينيسيوس

بواسطة فريق التحريرالسبت 20 سبتمبر 1:51 ص

‫ المنتخب القطري يحقق المركز الثاني بعد فوزه على نظيره البحريني في البطولة الخليجية للبادل قطر 2025

بواسطة فريق التحريرالسبت 20 سبتمبر 1:50 ص
رائج الآن

3 أيام من اللقاءات والإبداع في جدة

ألونسو: الابتسامة عادت إلى وجه فينيسيوس

‫ المنتخب القطري يحقق المركز الثاني بعد فوزه على نظيره البحريني في البطولة الخليجية للبادل قطر 2025

اخترنا لك

ألونسو: الابتسامة عادت إلى وجه فينيسيوس

‫ المنتخب القطري يحقق المركز الثاني بعد فوزه على نظيره البحريني في البطولة الخليجية للبادل قطر 2025

استعدادًا لغزو سوق الأجهزة.. OpenAI تستقطب الخبراء من آبل

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter