Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

“شهر اللغة العربية” في إيطاليا بتنظيم مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية

كوريتخا: ألكاراس هبة للتنس

‫ الأمين العام للجامعة العربية: العدوان الإسرائيلي على سيادة قطر تجاوز كل مبدأ إنساني

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقالات»“يجب ألا يقبل العالم غرنيكا أخرى”.. تاريخ تضامن مدينة إسبانية مع غزة وفلسطين
مقالات

“يجب ألا يقبل العالم غرنيكا أخرى”.. تاريخ تضامن مدينة إسبانية مع غزة وفلسطين

فريق التحريرفريق التحريرالخميس 14 ديسمبر 7:07 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

في مايو/أيار 1937، رسم الفنان التشكيلي الإسباني بابلو بيكاسو (1881- 1973) لوحة “غرنيكا” التي تعدّ أروع أعماله واستلهمها من قصف مدينة غرنيكا في إقليم الباسك بإسبانيا، الذي أوقع قرابة 2000 قتيل.

وبعد أكثر من 8 عقود تتضامن مدينة غرنيكا شمال إسبانيا مع فلسطينيي غزة بطريقتها الخاصة، إذ وقف مئات الناشطين معا في ساحة المدينة -التي أصبحت رمزا دوليا لفظائع الحرب بفضل لوحة بيكاسو– مشكّلين فسيفساء بشرية ترتدي ألوان العلم الفلسطيني الأحمر والأسود والأبيض والأخضر، يوم الجمعة 8 ديسمبر/كانون الأول الجاري.

واستذكر المشاركون في المظاهرة المجزرة التي ارتكبها سلاح الجو الألماني (النازي) والإيطالي في 1937 خلال الحرب الأهلية الإسبانية التي سقط فيها أعداد كبيرة من الضحايا.

وعبّر المشاركون -وهم ائتلاف من النقابات والأحزاب السياسية والمنظمات الاجتماعية- ضمن تجمع مبادرة “غرنيكا فلسطين” عن استهجانهم لارتكاب مذابح أخرى في فلسطين مماثلة لتلك التي ارتكبت في غرنيكا، مطالبين العالم أن يتصدى لآلة الحرب الإسرائيلية، وأن يوقف إطلاق النار.

وفي نوع من الاحتجاج، أطلقت صفارات الإنذار خلال الوقفة تنديدا بالعدوان الإسرائيلي والمجازر التي تُرتكب بحق المدنيين في غزة.

إطلاق صافرات الإنذار في إسبانيا تنديدا بالعدوان الإسرائلي والمجـ ـازر التي يرتكبها الاحتلال بحق المدنيين في #غزة #الجزيرة_مباشر #إسبانيا pic.twitter.com/VffvqYMqPq

— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) December 9, 2023

من جانبها وصفت الممثلة إيتزيار إيتونيو، بطلة مسلسل “لا كاسا دي بابل” (La Casa de Papel)، ما يحدث في غزة بحملة إبادة جماعية ترتكبها القوات الإسرائيلية.

وأضافت خلال كلمتها بالمظاهرة الاحتجاجية “من غرنيكا إلى فلسطين.. من غرنيكا إلى العالم، نريد أن نقول، إنه بعد الذي مررنا به، منذ القصف الأول الذي تعرضنا له وحتى اليوم، لا يمكن للتاريخ أو العالم أن يتحمل دمار شعب واحد، لا ينبغي للعالم والتاريخ أن يتحملا ما يحدث في فلسطين، ويجب على العالم والتاريخ ألا يقبلا غرنيكا جديدة”.

وتابعت “من غرنيكا تلك البلدة التي تحتل مكانة ملعونة بين كل المجازر التي شهدها تاريخ الإنسانية، ندعو إلى وضع حد للمذبحة المستمرة التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي ضد المدنيين الفلسطينيين، وندين بقوة وغضب أي تواطؤ في هذه الإبادة الجماعية”.

تاريخ غرنيكا

وقُصفت غرنيكا من فيلق الكوندور النازي خلال الحرب الأهلية الإسبانية، مما أسفر عن مقتل العشرات من المدنيين العزل، بينما كانت ألمانيا تدعم القوات القومية للجنرال فرانسيسكو فرانكو.

وتصور لوحة بيكاسو الزيتية الكبيرة -التي رسمها بطلب من الحكومة الإسبانية الثانية وتحمل اسم المدينة- المعاناة الشديدة للسكان، وتبرز صورة أم تبكي وهي تحمل طفلها الذي فقد حياته.

وقال إيجور أوتكسوا، المتحدث باسم مؤسسة “غيرنيكا فلسطين” للجزيرة الإنجليزية “لقد شعرنا دائما بالتعاطف مع الفلسطينيين؛ لأننا عانينا في ظل الديكتاتورية، وخضنا صراعا طويلا مع الدولة الإسبانية وجماعات الاستقلال هنا”.

وتتماشى هذه اللفتة الرمزية مع دعم إسباني تاريخي للحقوق الفلسطينية، لكنها تأتي هذه المرة في لحظة توتر أوروبي، حيث تتصدر مدريد الدول الغربية القليلة التي تنتقد إسرائيل بشكل متزايد.

ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، يشن الجيش الإسرائيلي حربا مدمرة على غزة خلّفت حتى أمس الأربعاء، 18 ألفا و608 شهداء و50 ألفا و594 مصابا، معظمهم أطفال ونساء، ودمارا هائلا في البنية التحتية وكارثة إنسانية غير مسبوقة، حسب مصادر فلسطينية وأممية.

وقبل أسبوعين تقريبا علّق رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز على مشاهد القصف قائلا، إنه “بالنظر إلى اللقطات التي نشاهدها والأعداد المتزايدة من الأطفال الذين يموتون، لديّ شكوك جدية في أن (إسرائيل) تمتثل للقرارات الإنسانية والقانون الدولي”. وأضاف “ما نراه في غزة غير مقبول”.

وأثارت كلمات سانشيز ردا سريعا من إسرائيل، التي وبّخت السفير الإسباني في القدس وسحبت دبلوماسييها من مدريد؛ فالزعيم الإسباني، الذي أدان حركة حماس -أيضا- بسبب هجومها، يعدّ المسؤول الأوروبي الأعلى منصبا الذي يدين إسرائيل، إلى جانب المسؤولين في أيرلندا وبلجيكا.

وشهدت إسبانيا مسيرات مؤيدة للشعب الفلسطيني في مدن بجميع أنحائها، ووصف جوسو دي ميغيل، أستاذ القانون الدستوري في جامعة كانتابريا، إسبانيا بأنها “دولة مؤيدة للفلسطينيين من الناحية الاجتماعية”.

ويرأس سانشيز حكومة أقلية يسارية تضم حزبي سومار وبوديموس (أقصى اليسار)، اللذين يعبّران بصراحة عن دعمهما للفلسطينيين، وسبق أن قال، إن إسبانيا ستكون مستعدة للاعتراف بدولة فلسطينية مستقلة.

وفسّر دي ميغيل للجزيرة أن موقف رئيس الوزراء ليس موقف الاتحاد الأوروبي ذاته، وقال “لهذا اتخذ (سانشيز) موقفا أحاديا”.

وأضاف “تتكون الحكومة (الإئتلافية) الإسبانية من أحزاب متعاطفة مع القضية الفلسطينية وليس مع إسرائيل. وهناك عامل آخر كذلك هو أن اليسار في إسبانيا يتظاهر بشكل عام أكثر من اليمين”.

دعوة لمظاهرة تضامن مع فلسطين في غرنيكا (منظمة غرنيكا فلسطين، مواقع التواصل)

التاريخ الإسباني مع العالم العربي

ويعتقد بعض المحللين أن تضامن إسبانيا مع القضية الفلسطينية قد يكون متجذرا في تاريخها؛ إذ لا يوجد في إسبانيا سوى جالية يهودية صغيرة يصل عددها إلى حوالي 50 ألف شخص، ويرجع ذلك جزئيا إلى الآثار التاريخية. وللمقارنة، يبلغ عدد الجالية في فرنسا، التي تعدّ موطنا لأكبر أقلية يهودية في أوروبا، حوالي 500 ألف شخص.

في 1492، بموجب “مرسوم الحمراء”، طرد الملوك الكاثوليك السكان اليهود. وفي 2015، أي بعد مرور أكثر من 500 عام، قدّمت إسبانيا لليهود اعتذارا عن طريق منح الجنسية لليهود السفارديم حول العالم.

خلال حكم الجنرال فرانكو، كانت إسبانيا الفاشية، التي عزلها الغرب، متحالفة مع الدول العربية. ولم تبدأ العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل إلا في 1986، أي بعد 11 عاما من وفاة الدكتاتور فرانكو.

وقال إغناسيو مولينا، خبير الشؤون الخارجية الإسبانية في جامعة مدريد المستقلة “على الرغم من وجود جدل حول ما إذا كان فرانكو معاديا للسامية أو لا، فإن إسبانيا خلال فترة الديكتاتورية لم تعترف أبدا بدولة إسرائيل، وأقامت اتصالات جيدة مع الدول العربية”.

وتابع مولينا للجزيرة “خلال الفترة الانتقالية إلى الديمقراطية، بين 1976 و1982، لم تعترف حكومات الوسط بإسرائيل قط. ولم يحدث هذا إلا في 1986 مع الحكومة الاشتراكية كشرط لدخول إسبانيا إلى الاتحاد الأوروبي”.

وفي 2014، وافق البرلمان الإسباني على اقتراح رمزي لصالح الاعتراف بالدولة الفلسطينية.

وعدّ مولينا أن “هناك تيارا في اليسار واليمين يتعاطف مع فلسطين، على الرغم من أولئك اليمينيين الذين يدعمون إسرائيل”.

وأظهر استطلاع نشرته “وكالة إليكتومانيا لاستطلاعات الرأي” في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، أن 53.3% من الإسبان يعتقدون أن بلادهم يجب أن تؤدي دورا أكثر نشاطا في محاولة الوصول لحل في قضية الحرب الإسرائيلية على غزة، بينما قال 27.8%، إن مدريد يجب أن تبقى خارج الصراع. ولم يكن حوالي 17% متأكدين.

وحسب الاستطلاع الذي أجرته مؤسسة (DYM)، فإن حوالي 21% يؤيدون إسرائيل، بينما يؤيد 24.3% فلسطين. لكن 43% ليس لديهم وجهة نظر تجاه إسرائيل و47.6% ليس لديهم رأي أيضا تجاه فلسطين، ويفسر المراقبون ذلك بالانحيازات “الأيديولجية” والحزبية التي تؤثر في المواقف السياسية تجاه فلسطين.

وقال خوسيه بابلو فيرانديز، من شركة استطلاعات الرأي إبسوس إسبانيا للجزيرة، إن دعم فلسطين يكون غالبا من طرف ناخبي التيارات اليسارية، بينما ناخبو اليمين على العكس.

وقالت إيتكساسو دومينغيز دي أولازابال، مسؤولة المناصرة في الاتحاد الأوروبي في “حملة” (المركز العربي لتطوير وسائل الإعلام الاجتماعية) وهو مركز أبحاث مقره مدريد “بعض الناس في إقليم الباسك، الذي أنتمي إليه، يتعاطفون مع الفلسطينيين”.

وتابعت “بالنسبة لهم، إسبانيا هي إسرائيل، وشعب الباسك أو الكتالونيون مثل الفلسطينيين. ولكن مرة أخرى بالنسبة إلى (الزعيم الكتالوني السابق) كارليس بودجمون، فإن تجربة كتالونيا تشبه تجربة إسرائيل في تأسيس دولة جديدة في 1948” ولهذا فإن الموقف تجاه إسرائيل “سلاح ذو حدين”.

وختمت “من ناحية، تدين إسبانيا تصرفات إسرائيل ولكن كلا البلدين يحتفظان بروابط تجارية.. إسرائيل وإسبانيا تشتريان وتبيعان الأسلحة من بعضهما بعضا”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 12:02 م

“الطبيب الأخير” للجزيرة 360 يفوز بجائزة في مهرجان بيشاور

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 10:00 ص

المصارعة الشعبية بجنوب السودان.. نافذة للسياحة وتعزيز الهوية الثقافية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 8:47 م

محطة القطارات التاريخية بإسطنبول تخوض صراع البقاء وسط تطلعات فنية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:40 م

من “الغريب” إلى الشاشة.. الرواية بين النص والصورة

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 3:30 ص

لوحة رامبرانت الشهيرة.. حين باتت “دورية الليل” ليلة في العراء

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:28 ص

بيوت حرّان المخروطية.. عبقرية العمارة القديمة في مواجهة شمس الأناضول الحارقة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 5:53 م

صدق أو لا تصدق.. النجاح يمر عبر الكسل الذكي

مقالات الأحد 07 سبتمبر 3:51 م

“اليوم صرتُ أبي” للأردني محمد العزام.. حين تتحوّل الأبوة إلى قصيدة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 12:48 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

“شهر اللغة العربية” في إيطاليا بتنظيم مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية

بواسطة فريق التحريرالإثنين 15 سبتمبر 5:23 م

كوريتخا: ألكاراس هبة للتنس

بواسطة فريق التحريرالإثنين 15 سبتمبر 5:21 م

‫ الأمين العام للجامعة العربية: العدوان الإسرائيلي على سيادة قطر تجاوز كل مبدأ إنساني

بواسطة فريق التحريرالإثنين 15 سبتمبر 5:20 م
رائج الآن

“شهر اللغة العربية” في إيطاليا بتنظيم مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية

كوريتخا: ألكاراس هبة للتنس

‫ الأمين العام للجامعة العربية: العدوان الإسرائيلي على سيادة قطر تجاوز كل مبدأ إنساني

اخترنا لك

كوريتخا: ألكاراس هبة للتنس

‫ الأمين العام للجامعة العربية: العدوان الإسرائيلي على سيادة قطر تجاوز كل مبدأ إنساني

‫ انطلاق منافسات بطولة كأس الخليج للبادل

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter