Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

ولي العهد وملك الأردن يبحثان تطورات الأوضاع على الساحتين العربية والإسلامية

مصر للاستفادة من الأطباء المهاجرين بمنصة علاجية رقمية

‫ نائب رئيس الوزراء لشؤون الدفاع العماني: أمن قطر من أمن الخليج ويجب مساءلة إسرائيل عن جرائمها

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مقالات»اليونسكو تدرس إدراج الدبكة والملحون والمنقوشة بلائحة التراث الحي
مقالات

اليونسكو تدرس إدراج الدبكة والملحون والمنقوشة بلائحة التراث الحي

فريق التحريرفريق التحريرالأربعاء 06 ديسمبر 1:38 ص01
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

تدرس منظمة اليونسكو خلال هذا الأسبوع إدراج عشرات التقاليد الجديدة على لائحتها للتراث الحي غير المادي، بينها عناصر وتقاليد من فلسطين والمغرب ولبنان وأذربيجان وإيران وأوزبكستان وتركيا وغيرها.

وتعقد اللجنة الدولية الحكومية لصون التراث الثقافي غير المادي اجتماعات دورتها الـ18 منذ أمس الاثنين في كاساني شمال بوتسوانا. ويفترض أن تدرس بين اليوم الثلاثاء والجمعة المقبل 55 عنصراً جديداً يندرج ضمن التقاليد المجتمعية، على ما أوضحت اليونسكو.

الدبكة الفلسطينية

وقالت مصادر مطلعة على مشاورات اللجنة الدولية التابع لليونسكو -للجزيرة نت- إن الدبكة الفلسطينية والفنون والحرف المصاحبة لها هي أحد التقاليد التي يتوقع إضافتها للائحة التراث الحي.

وتعتبر الدبكة موروثا يلازم الفلسطينيين في أفراحهم، ويحرصون على توريثه من جيل إلى آخر خوفا عليه من الضياع وحفاظا على هويتهم من الاندثار.

والدبكة رقصة فولكلورية شعبية منتشرة في فلسطين وبلاد الشام، وتمارس غالبا في المهرجانات والاحتفالات والأعراس، وتتكون فرقة الدبكة من مجموعة تزيد عادة على 10 أشخاص يدعون “دبيكة”، وعازف اليرغول أو الشبابة والطبل.

وتتضمن تقاليدها ثياب وأدوات ومعدات تقليدية خاصة، وهي معروفة في فلسطين ولبنان وسوريا والأردن وتركيا والعراق، وكذلك شمال السعودية، حيث يتميز أداء المشاركين فيها بالتناغم.

وتشعل الدبكة الفلسطينية حماس الجمهور، وتكرس معاني الشهامة والفروسية والإيثار والتسامح.

ويحمل تشابك الأيدي وترديد هتافات متصاعدة دلالات على القوة والتماسك والتكاتف وسد الفراغ في تعبير رمزي عن صد محاولات التفرقة كافة بين أبناء الوطن الواحد.

وستصبح الدبكة العنصر الثالث لدولة فلسطين -العضو بمنظمة اليونسكو- بقائمة التراث الحي غير المادي إلى جانب الحكاية (السرد القصصي الشعبي) والتطريز اللذين تم إدراجهما من قبل، إضافة لملفات مشتركة مع بلدان عربية أخرى هي النخلة والخط العربي.

وندد سفير فلسطين لدى اليونسكو منير أنسطاس بالعدوان الإسرائيلي على غزة، وخاصةً في قطاع الثقافة، وما تم تدميره من مراكز ثقافية ومتاحف ومكتبات، وأكد أنسطاس أنه “برغم استهداف الاحتلال الشعب الفلسطيني الأعزل، ومحاولة طمس كل ما يرتبط به من قيم وآثار وثقافة وهوية لمحو الذاكرة الفلسطينية، فإننا مستمرون في إبراز الثقافة الفلسطينية على الصعيد الدولي وإظهار غنى الشعب الفلسطيني وإبداعاته”.

الملحون المغربي

وأكد مصدران مختلفان للجزيرة نت أن فن “الملحون” المغربي يتوقع إضافته لقائمة تقاليد التراث الحي غير المادي كذلك.

وفن الملحون نوع من أنواع الزجل المنظوم باللهجة المغربية العامية نشأ في سجلماسة وتافيلالت تحديدًا، ثم تطور في مراكش وفاس ومكناس وسلا، ويعتبر فنًّا شعريا وإنشاديا وغنائيا متميزًا في المغرب.

ويعد فن “الملحون” أحد أنواع الموسيقى التي تميّز المغرب، فهو رافد أساسي للذاكرة الفنية المغربية منذ قرون.

وله إيقاعات خاصة ومواويل تعبر عن مشاعر تتخذ من اللهجة المغربية أداتها ومن مضامين اللغة الفصحى -شعرها ونثرها- مادتها، وظهر لأول مرة في العهد الموحدي خلال القرن السابع الهجري/ الثالث عشر الميلادي.

ويرجع الدارسون -وفق كتاب “معلمة المغرب”- ظهور البواكير الأولى من الشعر الملحون بالمغرب إلى العهد الموحدي في القرن الـ12 ميلادي، وذلك من خلال بعض ما نظمه شعراء مغاربة كابن غرلة والسلطان عبد المؤمن الموحدي وأخته رميلة وابن خبازة وابن حسون وآخرين في العهد المريني.

وفي عصر الدولة السعدية في القرن الـ16، شهد الملحون تطورا على مستوى الأوزان والبحور والأغراض، ليبلغ نهضته في العصر العلوي، وخاصة في عهد السلطان محمد الثالث.

المنقوشة اللبنانية

وأشارت المصادر إلى أن المنقوشة اللبنانية يتوقع إضافتها أيضا إلى القائمة كطعام شعبي مميز، ويتميز بتقاليد مصاحبة مثل قراءة المسلمين الفاتحة وتلاوة المسيحيين الصلوات ورسم الصليب قبل تناولها في التجمعات الاجتماعية التقليدية الصباحية.

وتعتبر المناقيش اللبنانية من المعجنات الشهية التي يتم تقديمها على الإفطار، وتتميز بتنوع مكوناتها وسرعة تحضيرها، بدأ إعدادها بالزعتر، وبمرور الوقت طورها المطبخ اللبناني من خلال تحضير أنواع أخرى تحشى حسب الرغبة بالدجاج أو اللحم أو الجبن.

من بين العناصر الأخرى المتوقع إضافتها للقائمة نفخ الزجاج الأوروبي، وطبق سيفيتشه البيروفي المؤلف من سمك نيئ متبل بالحامض الذي تشكّل “دلالاته المرتبطة بتحضير الأطعمة واستهلاكها تعبيراً عن المطبخ التقليدي” في البيرو، وفق اليونسكو.

وستدرس اللجنة كذلك، إدراج “الشعر الغنائي” في إيطاليا الذي “يعزز التماسك الجماعي والذاكرة الاجتماعية والثقافية”.

وتسعى ساحل العاج، من جانبها، إلى إدراج “معارفها التقليدية في نسج المآزر”، في حين ترغب بنغلادش في إدراج “رسومها على الريكشا”، وهي عربات صغيرة بـ3 عجلات يُنظَر إلى الرسوم الظاهرة عليها على أنها “شكل ديناميكي من أشكال الفن الشعبي المُدُني”، بحسب منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة.

الزيتون وإفطار رمضان

وتسعى تركيا لإدراج تقاليد زراعة وقطف وحصاد ومعالجة أشجار وثمار الزيتون البري إلى القائمة، وتتضمن تلك التقاليد طقوس ومهرجانات وممارسات اجتماعية تحدد بداية ونهاية موسم الحصاد.

وتريد كل من أذربيجان وإيران وأوزبكستان وتركيا إدراج “تقاليدها” الخاصة بالإفطار الذي يعقب الصيام لدى المسلمين، في حين ترى كوبا والمكسيك في “المشاعر والشعر في الأغاني” المُعتمدة فيها موسيقى البوليرو “عنصراً أساسيا في الأغاني العاطفية لأميركا اللاتينية”، وفق اليونسكو.

وأكثر من ثلثي العناصر الـ55 الجديدة تابعة لبلدان الجنوب، وهو أمر لم يأت مصادفة -بحسب اليونسكو- لأن لائحة التراث الثقافي غير المادي تبرز “تمثيلاً جغرافياً متجانسا” لمختلف القارات، وفق إرنستو أوتون مساعد المديرة العامة لليونسكو لشؤون الثقافة.

وتعرّف اليونسكو التراث الثقافي غير المادي -أو التراث الحي- بـ”التقاليد والتعبيرات الحية الموروثة من أسلافنا”، وتشمل “التقاليد الشفوية وفنون الأداء والممارسات الاجتماعية والطقوس والمناسبات الاحتفالية”.

وعن قائمة التراث الحي التابعة لليونسكو، قال إرنستو أوتون، إنه في البداية، كان هناك تردد مبدئي من بعض الدول التي كانت تخشى أن تسعى دول أخرى إلى نسبة التقاليد المشتركة لنفسها.

ولكن بعد مرور عقدين من الزمن، وقعت 181 دولة على الاتفاقية، وتقدمت العديد من البلدان الموقعة بطلبات مشتركة بشأن التقاليد التي تتقاسمها، مثل اتفاق 16 دولة ناطقة باللغة العربية معًا لإدراج “الخط العربي” في عام 2021.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

بنون النسوة.. “التبوريدة” إرث الأجداد في عهدة أحفاد المغرب

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 12:02 م

“الطبيب الأخير” للجزيرة 360 يفوز بجائزة في مهرجان بيشاور

مقالات الأربعاء 10 سبتمبر 10:00 ص

المصارعة الشعبية بجنوب السودان.. نافذة للسياحة وتعزيز الهوية الثقافية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 8:47 م

محطة القطارات التاريخية بإسطنبول تخوض صراع البقاء وسط تطلعات فنية

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:40 م

من “الغريب” إلى الشاشة.. الرواية بين النص والصورة

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 3:30 ص

لوحة رامبرانت الشهيرة.. حين باتت “دورية الليل” ليلة في العراء

مقالات الثلاثاء 09 سبتمبر 1:28 ص

بيوت حرّان المخروطية.. عبقرية العمارة القديمة في مواجهة شمس الأناضول الحارقة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 5:53 م

صدق أو لا تصدق.. النجاح يمر عبر الكسل الذكي

مقالات الأحد 07 سبتمبر 3:51 م

“اليوم صرتُ أبي” للأردني محمد العزام.. حين تتحوّل الأبوة إلى قصيدة

مقالات الأحد 07 سبتمبر 12:48 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص62 زيارة
Demo
رائج الآن

ولي العهد وملك الأردن يبحثان تطورات الأوضاع على الساحتين العربية والإسلامية

بواسطة فريق التحريرالإثنين 15 سبتمبر 8:26 م

مصر للاستفادة من الأطباء المهاجرين بمنصة علاجية رقمية

بواسطة فريق التحريرالإثنين 15 سبتمبر 8:24 م

‫ نائب رئيس الوزراء لشؤون الدفاع العماني: أمن قطر من أمن الخليج ويجب مساءلة إسرائيل عن جرائمها

بواسطة فريق التحريرالإثنين 15 سبتمبر 8:23 م
رائج الآن

ولي العهد وملك الأردن يبحثان تطورات الأوضاع على الساحتين العربية والإسلامية

مصر للاستفادة من الأطباء المهاجرين بمنصة علاجية رقمية

‫ نائب رئيس الوزراء لشؤون الدفاع العماني: أمن قطر من أمن الخليج ويجب مساءلة إسرائيل عن جرائمها

اخترنا لك

مصر للاستفادة من الأطباء المهاجرين بمنصة علاجية رقمية

‫ نائب رئيس الوزراء لشؤون الدفاع العماني: أمن قطر من أمن الخليج ويجب مساءلة إسرائيل عن جرائمها

عند استلام بطاقة الهوية بفرع الأحوال المدنية.. هل يلزم حجز موعد؟

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter