ويعد مهرجان الملك عبد العزيز للإبل مهرجانًا ثقافيًا اقتصاديًا، عمق الموروث الوطني، ونشر العمق الحضاري للمملكة العربية السعودية على المستوى العالمي .
وأظهر المهرجان أوجه التراث الشعبي المختلفة المتمثلة في الصناعات اليدوية والحِرف التقليدية وربطها بواقعنا المعاصر، حيث تعد المحافظة عليها هدفًا من أهداف المهرجان الأساسية وإبرازها لما تمثله من إبداع إنساني تراثي عريق على مدار أجيال سابقة، إضافة إلى أنها عنصر جذب جماهيري للزائرين والمهتمين، نظراً لمرتادي المهرجان الذين يأتون من مختلف دول العالم .